الشاعرة المبدعة فاطمة العراقية المحترمة تحية وسلام ليس عندي ما اقوله سوى القراءة المتواصلة لهذا النص انه من عين الحقيقة المرة التي عشناها طيلة عدة عقود من الزمن . السياط والمدفن صارت لهم سكنا ، واما تلك الزهور بقي عطرها يشغل العصور منها عبير البراري وعطر الجوري ، ليس من وحي الخيال تكتبين وانما اراه كما يراه غيرنا عبر تلك الشهادات والوثائق التي كان وزنها الاف الاطنان . كل وثيقة هي لراس شامخ وجسد طاهر ودمائهم دمنة الارض التي نعتاش عليها سلمتي مبدعتنا الغالية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لغة الاوباش في جسد الزهور / فاطمة العراقية
|