تقول اخبار التاريخ،ان مكتبة الاسكندرية التي حرقت بناء على امر الخليفة عمر ابن الخطاب،سواء كان ما فيها من كتب يتفق او يخالف ما ورد في القرآن،كون ما ورد فيه يغني عن كل المعارف بنظر عمر،تقول تلك الاخبار:انه كان هناك قسم خاص بالامراض النسائية،والقرآن لم يقل بالاميبا والجين لانها لم تكن يومها معروفة،ولو رجعت الى البيئة الكتابية للقرآن،فأنك حتما تجدينه لا يخرج قيد انملة عنها،انها حتمية تطور الفكر الانساني الخاضع لبديهية الضرورة ام الاختراع سيدتي الفاضلة كل مودتي واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وقفة قصيرة عند بعض نصوص سورة البقرة - 3 / ياقو بلو
|