لو اعتبرنا جدلا أن كلامك وتفسيرك صحيح وأن كل المفسرين ابتداء من الطبري والزمخشري والقطب الرازي وحتى ابن كثير والماوردي كانوا على خطأ، تكون قد خلقت إشكاليتين يستحيل حلهما: أولهما كيف يكون القرآن كتابا مبينا (يوسف 1) وهو على هذا القدر من الغموض الذي يظل لأكثر من 14 قرن لا يعرف حل ألغازه إلا سيادتك. وثانيهما فقدان الثقة في أقوال كبار الصحابة والتابعين مثل علي بن أبي طالب كرم الله وجهه وابن عباس حبر الأمة، وتصديقك أنت؟؟ّ!!. كفى لعبا بالمقدسات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العاديات ضبحا ...بين العلمانية وبول البعير / طلعت خيري
|