مقال بالغ الاهمية على الدكتور غليون وهو السوربوني للاسف ويدافع عن ابشع انواع القمع مستعملا مفردات لم يعد لها قيم من شاكلة الهوية العربية والقومية والادهى من ذلك ان هذا التحول المفاجئ في كتاباته عن ما عرف عنه سابقا من انه صاحب فكر تنويري ولست ادري ماذا حدث له ليصبح مثل احد كتاب جريدة سورية لاتباع ولا تشترى شكرا لك سيد احمد فقد عبرت بدقة عن التناقض الصارخ في مقالات الدكتور غليون فلربما يقرأ ويتعظ فانه لخسارة ان ينحدر مثله الى كتاب السلطات الديكتاتورية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد علي برهان غليون في امر توقيف البشير هادر القانون / احمد القاضي
|