تتمة ، هل من الموضوعية أن أضع رسالة ليست شخصية، بمعنى أني لست كاتبها موضع تقييم، ثم بعد ذلك احتج عن تقييمها، أظن ان التقييم كان موضع سلوك بعينه وليس موضوع الرسالة، ورغم ذلك وبجهد الرفاق المجابهين النجباء لنصرة آخر معلمة ستالينية في القرن الواحد والعشرين، لم يفلحوا في عكس النتيجة، أخيرا لقد اخترت هذه الصياغة اللاذعة لأني من الذين يكرهون الشخصيات الكاريزمية وهي للأسف بقيت ظاهرة عربية فقط
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جواب قيادة الحزب الشيوعي الأردني على رسالتي / فؤاد النمري
|