لابد من الفصل بين الوصية و التعليم العام الذى يصلح لكل زمان ومكان و أى مجتمع بشرى وبين النصوص التشريعية التى تختلف من مجتمع إلى مجتمع و من زمن إلى زمن. عند وضع المعايير لفصل ما هو تاريخى و ما هو دينى و ما هو وصية عامة و ما هو تشريع خاص بالمجتمع المعاصر لكتابة هذا الكلام سيضع الجميع يده على مفاتيح فهم الأديان الإبراهيمية. التعصب لفهم معين هو أكبر دليل على فشل و نقص الأديان. أما الفهم المتفتح لهم هو ضمان لإستمراريتهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل هناك حاجة لتنقيح وتجديد الاديان الابراهيمية؟ / كامل علي
|