ارق التحايا الى اخي عبد القتاح ومعزوفاته الرائعه كيف لي أن أذودَ روحي عن الحبّ و هو في بحره ساجرُ بسباقِ عند خصر كخصر نحلة حقلِِ فوقَ تلّينِ من تلال العراقِ لست أبغي التيه في مسالك وادِ فيه نار الجحيمِ دون احتراقِ يا لساقِ ِ و فخذها في حوارِ كحوار الطرشان دون وفاقِ عبلت ملتفةَ تحت ردفِ هالني الإرتجاج تحت النطاقِ أيها العاذلون رفقا بقلبي و اقصروا مرةَ عن حديث النفاقِ أن قلبي إثر خمصانة البطن ميت و روحي تنوح بعد الفراقِ لهفة بعد لهفةِ و حنينِ و أنينِ و لوعةِ و اشتياقِ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذات الوشاح / عبد الفتاح المطلبي
|