ليست العلة في ألأديان بل العلة في إله حول جنته إلى مواخير للجنس والإدمان ... وشرع قتل من لايعبدونه أو مصيرهم الغزو والذل والهوان ... ونحن في القرن الواحد والعشرون لازال الكثير يتخرجون من جامعات غار حراء وكهوف تورا بورا ومعلميهم لازالو من الشياطين والمشعوذين والجان .... ويقولون هذا دين من الله ومن رب رحيم رحمان ... وفي الختام للجميع خالص محبتي وسؤالي ألم يحن الوقت للتغير فكفى السكوت والنوم على ماهو وعلى ما ماكان .....!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل بدأ شيوخ الأزهر ببيع صكوك الغفران؟ / نضال نعيسة
|