مقالك ياسيدة مريم العزيزة رائع يؤرخ لمجتمع بلدتنا بالتفصيل وهذا هام جداً، ولكن للأسف هذا المجتمع الأهلي الذي توصفينه والذي كان سائداً في بلدتنا حتى خمسينات القرن الماضي خسرناه تماما ولم يؤسس لمجتمع مدني حديث وعلاقات اجتماعية قائمة على الود والمحبة. و الأسوأ هو بناء البلدة الحديث متخلف جداً إذا لم اقل عدوانياً. وهو لايحمل مواصفات قرية ولا مواصفات مينة. فكل واحد يعمر ستتة طوابق أسمنتية وجاره يعمر ستتة طوابق اخرى مثلها ليغلق عليه...القرية رمادية تماماً. سقى الله تلك الحياة الاجتماعية التي كانت سائدة بين الناس....تحياتي وودي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من ملعب الزهر , إلى روضة العلم - أهم المهن والحرف اليدوية ( الصنعة ) في صيدنايا القديمة , وما نعرفه عن الأوائل في القرن الماضي ؟ - 9 / مريم نجمه
|