يالها من رحلة ممتعة مع مجتمع صيدنايا المتنوع الجمال بمهنه وحرفه وشخوصه في كل فن وأدب ، عشت لحظات جميله حقا مع ما نقلته لنا بحرفيه وصفاء ذهني وأسلوب راق . ومازلت أذكر صندوق الفرجه والمنجد والمبيض والمجلخ وبائعات الأدوات التنكيه البسيطه من طائفة النور الكريمه في مدينتي الكبيره ، لكننا لم نعرف القضماني ، وواحده من طرق تحميص الحمص عندنا ، هي شيها كاملة في موسمها بأغصانها وأوراقها وغلاف حباتها ، ونسميها - حامله - ومازالت حتى الآن يتهافت عليها الصغار والكبار . ما أثار إنتباهي ، لفتتك لدور الشيوعيين في المناسبات الإجتماعيه والوطنيه ... أين هم الآن للأسف الشديد ؟ أعدتنا عقودا طويله لزمن نحبه ونحن إليه ... شكرا لك سيدتي الجميله ودمت سالمه .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من ملعب الزهر , إلى روضة العلم - أهم المهن والحرف اليدوية ( الصنعة ) في صيدنايا القديمة , وما نعرفه عن الأوائل في القرن الماضي ؟ - 9 / مريم نجمه
|