عزيزي مايسترو برتو اشكرك يا صديقي . ان مواجهة اي مشكلة افضل من الهزيمة ولا تقلق فلغة الحياة الجديدة ستفرض الجديد وان كان بعد وقت لأن الوضع الحالي لا يمكن ان يستمر الى الأبد تحية لك ولتعليقك الانساني الراقي
اخي سامر السامر صدقت ياعزيزي فالدولة الدينية مقدسة حتى اشخاصها مقدسون وخارج اطار النقد والمساءلة ولذلك كانت وما زالت دولة الفساد والتخلف لأنها محصنة بنصوص مقدسة ولا يجرؤ احد ان يقتحم اسوار المقدس أشكرك وتحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عصر الدولة الدينية انتهى / عهد صوفان
|