اعتقد ان موضوع قيادة السيستاني لحملة تنويرية في هذا الصدد امر غريب، فلا يعرف عنه انه قاد حملة تنويرية في اي مسألة، اما مخاطبته بصفة العراقي، فهي خطأ لا يجوز للسيد الكاتب الوقوع فيه، فقد رفض المنادى الجنسية العراقية، وافترض ان الكاتب يعرف جيدا انه فارسي الاصل ايراني الجنسية. بالنسبة لاراء المراجع التي اوردها، فالسيستاني يعرف جيدا ذلك، ولكن المطلوب الان من خلال اداء هذه الطقوس الغريبة والعنيفة والشاذة،ابراز الغالبية العددية للشيعة في العراق، بكل ماتعني تلك الطقوس وتتضمن من ممارسات استفزازية مقصودة للاطراف الاخرى. انها طقوس سياسية ولا علاقة لها بالدين او المذهب .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مفتوحة إلى آية الله العظمى السيد علي السيستاني حول طقوس عاشوراء / كاظم حبيب
|