شكرا للسيد الكاتب في ظل غياب تام لاسس المجتمع المدني في العراق الضارب في القدم منذ عهد البعث الى عهد الطائفيه المستفحله الان لا يمكن الجديث عن معارضه سياسيه ديموقراطيه فهي اشبه بمعارضة علي لمعاويه بن سفيان العراق اليوم يعيش في حلة طائفيه عشائريه اقطاعيه لا يمكن الخروج منها بمبادره ذاتيه قديكون تقسيم العراق الى اقاليم طائفيه وعرقيه هو الحل ها هو اقليم كردستان ينعم بالامن والسلام. وقد نجد اقليم في الجنوب ايضا مشابه وفي الوسط ايضا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لنعمل من أجل بناء الديمقراطية الغائبة في العراق؟ / كاظم حبيب
|