ههههههههههههههه لا الفيل يطير .... ولا الديك يبيض ولكن يا دكتور يقال بأنه إذا أقبلت الدنيا على أحد باض ديكه على الوتد وإن أدبرت الدنيا عن أحد ... بال حماره على الأسد لن يبنى الوطن بشعار أوحد يتم إستعماله بصورة شوهاء ولكن بالفهم الشامل للعلاقة الديناميكية الرابطة بين كل الثوابت والمتحولات من أجل خلق أرضية تصلح لأن يتأسس عليها وطن لو حصل هذا يا دكتور لكان فعلاً أن ديك العراق هههههههههه قد باض له على الوتد تقبل إحترامي لكل ما تكتب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الديمقراطية العراقية.. وهل ممكنا أن تبيض الديكة / جعفر المظفر
|