ضيق الأفق أو النظرة الطائفية تجعل من الكاتب غير مؤهل للتصدي للكتابة البناءة ولا يستطيع أن يفرق بين النقد والسب والتحقير وإلغاء الآخر ثم إذا كان الأمر كما يدعي المدعون للتغير ومحاربة التخلف والظلم ووو أين موقفهم من ما يحدث في العراق وغزة وغيرهما من بلاد الله الضعيفة تحت وطأة الظلم والإحتلال أم أن هذه لا يرونها بفعل عمى وتأليف الجيوب والمصالح وماذا لو كانت هذه البلدان مسيحية هل كانوا سيصابون بالصمم والعمى أيضا !!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طارق حجي يشارك في حملة الاسلام السياسي لقمع مخالفيه! / توما حميد
|