تماما كما تفعل -ام محمود- حين تتعارك مع زوجها اذ تصيح وتكاد تبكي: احمد الله بعدك سالم ، كنت على الاقل تعيش بامان ولاتفكر الا بشغلك وبس، احمد الله وترحم اعلي ايام زمان، ترى اللي ماعنده ماضي ماعنده مستقبل. ويرمي ابو محمود كوب الشاي على الارض ويتمنى في تلك اللحظة ان يصاب بالصمم حتى لايسمع مثل هذا -الخريط- شكرا لملاحظتك التي جاءت في محلها ففي كل العصور هناك من له استعداد لوضع ضميره في كيس بلاستيك ورميه بالزبالة سلمت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فاحت الريحة يا ناس / محمد الرديني
|