القتل في الاديان يحيلنا الي ان نكون امام نموذج لكيفية التطور من المحلية ايلي العولمة مثلما هو جاري حاليا في التقدم العلمي والاتصالات, القتل في اليهودية محلي لصالح جماعة بعينها يعمل الله لخدمتها وكان فكرة الخلق كانت حصرا عليهم. اما في الاسلام فان القتل ومعطي اوامره من فوق سبع سماوات فاننا نجده وقد انتقل الي العولمة عبر دين يلزم الناس جميعا بالخضوع او قتلهم. هنا ينبغي علي العقلاء اعادة النظر بل واعادة التسمية بانها عقائد قتل وليست اديان. تحية وشكر للاستاذ جمشيد علي منهجه المقارن.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القتل في التوراة والقتل في القرآن / عهد صوفان
|