كان صدام على وشك ضرب السعودية من بعد الكويت الضربة القاضية التي لن يجرأ حينها وحتى الأن من أي أحد كان من ضربها, لولأ تدخل بعض الرؤساء العرب وبعض العراقيين من الداخل وهناك الكثيرين من هنا وهناك وطبعا بعد صراخ الكويتيين للغرب لينقذوهم وبقيادة أمريكا وعملوا ما عملوا بعراقنا الحبيب وزجوه في حصار تلو الحصار والأن الكل يشرب من الكأس المر الذي يسقيه الوهابيين للعالم أجمع, ففي العراق دم يجري في الشوارع بسببهم وفي الغرب يزرعون سمومهم القاتلة ليضيقوا العقول النيرة ويحجبوا كل شىء حتى الأشجار لو تمكنوا سيلبسوها الحجاب لكل لأ تبأن سيقانها فقد تكون هي أيضا مغرية للرجال الضعيفين أمثالهم فتراهم لأ يضعون الخيار مع الطماطم لأنه حرام أن توضع خضراوات بأسماء أنثوية مع رجالية, والوساخة العفنة والأعمال المشينة لن تجدها صادرة الأ من أمثالهم لأ غير.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوهابية السعودية أخطر الحركات الدينية: رياض الصيداوي في حوار شامل مع الخبر الأسبوعي الجزائرية / رياض الصيداوي
|