أذكرك فقط أننا في القرن الواحد والعشرين والأوائل الميكانيكية الحديثة نابت عن المرأة والرجل, والمرأة اليوم طبيبة جراحة رئيسة قسم, ضابط شرطة, قبطان بارجة حربية أو تجارية, اطفائية اسعاف.. الخ.. الخ.. ولكن هل نتحدث أنت وأنا عن نفس الشعوب... أتساءل. شعوب تمشي باتجاه الحضارة والنور والمعرفة والحريات والمساواة الإنسانية الكاملة. وشعوب تنحدر وتنحدر وتنحدر, باتجاه السلبيات والغيبيات والغوص في التخلف والتبرقع ومحاربة كل محاولة حضارية ومساواة بين المرأة والرجل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زيف المساواة بين الجنسين / علي الأمين السويد
|