التناقض ليس في الله وراماكريشنا والمسيح بل في الاديان التي هي مزيج من الطقوس والايدولوجيات. لايخلو دين من التناقضات، فكر في نسخ الايات في القرءان مثلاً، فكر في تناقض آيات الخلق مثلاً فهل خلق الله الكون في يومين ام سته ام ثمانيه؟ في البحث في الكتب وقوانين كل دين ستجد نصاً يناقض نصاً اخر، وطقساً يخالف غيره، ان تناقض الاديان وكتبها لهو دليل على انها موضوعة بواسطة البشر ولم تتنزل من السماء السابعه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البطريرك إبراهيم وميثولوجيا الشرق 2-2 / كامل النجار
|