(في تعليق # 36 للسيد جهاد مدني يكمن أعقل جواب : بديهي أن أعجز عن إقناع أي مؤمن بما يتعارض مع جذر إيمانه، وهذا ليس بسبب قلة الحيلة في الإقناع ، بل لإصرار المؤمن على حلب الثور .. ليس أكثر) يوسفني أن أسمع هذه الشهادة منك أنتَ بالذات، أتشهد لقول لا حكمة فيه؟! كيف يجتمع العجز عن الإقناع مع وفرة الأدلة وقوة الحيل عند (المقنِع)؟ إن عجز الحكيم عن إقناع الآخر هو دليل على أنّ أساليب الإقناع لديه ليست فعّالة. مع وافر الاحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقد النقد الديني: المقال 100 في الحوار المتمدن / نادر قريط
|