الأستاذ ذياب حاولت من خلال الرد عليه أن أبين حقيقة هؤلاء المتخفين خلف أسماء مستعارة ولا يستطيعون الظهور بمظهرهم الحقيقي لأن أوراقهم مكشوفة للجميع لذلك سأحاول مناقشته بموضوعية ليتعلم لغة الكلام المليح الصحيح وأن يبتعد عن التجريح فأقلامنا تتنزه عن فاحش القول دم بعافية الأخ فيصل البيطار سيكون لك ما أردت ولكن الرد يتضمن حقائق ووثائق تبطل ادعاءات المحرفين والعابثين ممن أبتلى بهم العراق وسيكون لقضية كركوك والموصل مكانهما لأن هذه القضية الحساسة لم تأخذ حقها من الدراسة والبحث
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكلام صفة المتكلم / محمد علي محيي الدين
|