هل يعلم السادة الأفاضل من أصحاب التحديات بأنّ لدى السّنّة أدلّة دامغة على تحريف القرآن من لدن الشّيعة وبأنّ لدى الشّيعة أدلّة دامغة على تحريف القرآن من لدن السّنّة؟ وهل يعلمون بأنّ حرْق عثمان المصاحف لدليلٌ قاطع على أنّ إله الإسلام لم يحفظ كلامه من النقص والتحريف والضياع؟ وهل يعلمون بأنّ موضوع الناسخ والمنسوخ دليل قاطع على أنّ الإله المذكور يغيّر رأيه بين ليلة وضحاها فكم من سورة نُسِختِ - البارحة- بحسب ردّ محمّد على بعض سائليه لأنّ محمّداً قد أُنسيها؟ ولماذا أتى ذلك الإلهُ بخير منها أو مثلها؟ علماً أنّ القرآن أسوأ كتاب على الأرض من وجهة نظري المتواضعة. ر ح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل القرآن هو الذكر المحفوظ؟ (3) و هل الذكر المحفوظ هو القرآن؟ / محيي هادي
|