((والساكت عما يجري... يشارك فيه شاء ذلك أم أبى)). وما أحكم القول: من رأى منكم منكراً فليغّره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، وإن لم يستطع فبقلبه، وهذا أضعف الإيمان. وسلم من كل من انتصر للانسان. كل امكانياتي المتواضعة تحت تصرف اللجنة. وأتمنى ان لا توأد، قبل ولادتها، طمعاً بمكاسب بائسة. فآن للضحايا ان تصرخ، وبأعلى الأصوات. فإبراهيم وكاظم وآلاف مؤلفة، وأنا منهم، ضحايا تعذيب بشع، ينبغي ان يفضح ويدان و... يوقف!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جريمتان ترتكبان في العراق , فما هما؟ / كاظم حبيب
|