عزيزى احمد شكرا على هذه المقاله التنويريه ولكنى فى هذا الصدد يجب ان انوه على مشكله غايه فى الخطوره الا وهى التزوير والتدليس فى ترجمه معانى القران الى اللغات الاجنبيه والهدف من هذا خداع البشر,انا متاكد لو ان محمد على كلاى ولويس فاراخان لو اتيحت لهم المعرفه الحقيقيه لاايات القتال والذبح والسرقه المسلحه واغتصاب النساء وايات النكاح والعبوديه ما كانوا اطلاقا دخلوا الى هذا الدين,المشكله جد خطيره ومروعه,الاجانب مخدوعون فى شئ هلامى اسمه الاسلام ولايعرفوا اى شئ عن محتواه الدموى البربرى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ترجمة القرآن بين الريسوني و الأخ رشيد / أحمد عصيد
|