كل تحية للأستاذ محمد على مقالته التى فند فيها تلك المقولة التى تنافق عقول العرب أن القرآن صالح لكل زمان ومكان ، بل وأضيف أنه لا يصلح لكل شعوب الأرض لأنه يصلح فقط لأمة العرب الصحراوية وكفى . ونتمنى من المسلمين أن يتأملوا الكلام بحيادية وبدون عصبية حتى يخرجوا بفكر يتفق أو يختلف مع المقال فى حوار متمدن يصلح لعصرنا الذى نعيش فيه . مرة أخرى كل الشكر لأستاذ محمد على مقاله وفى أنتظار تأملاته فى مثل تلك الموضوعات التى نحتاجها فى أيامنا هذه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظام الإدارة والتقويم في القرآن / محمد شرينة
|