هذه الحادثة الموثقة دليل لا يقبل النقض على الطبيعة البعثية وأهدافها التدميرية وقدرتها على التهوين من الوقائع ومحاولة قلب الأوراق للظهور بمظهر يخفي حقيقتهم،لقد جربنا لعقود عديدة أخلاقية البعث وأعماله البربرية وثق أن ما يحدث من جرائم وانتهاكات للبعثيين القسط الأكبر فيها رغم أن الحكم الجديد لم يسلم من أخطاء ربما زادت على ما فعله البعثيين الأوغاد وأعتقد أن المنابع الموحدة للطرفين وراء التشابه في الأفعال.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صلاح عمر العلي والذاكرة المعطلة / محمد علي محيي الدين
|