يبدو أن حجار شمر يحاول أن يصيبني في الصميم فيدفعني للدخول في متاهات الصغير والكبير وأين أنا من هؤلاء الذين يسخرون ملك الموت كما يريدون،ليقتطف روح من يشاءون لذلك دعني عنهم وعن ذكرهم فلم أشبع من عرق الدنيا شيئا ،وأدري أني لا أحصل على عرق الآخرة ،لذلك فأن الصغار والصغارة أسم لمسمى ،أما الآخرين ممن لا يتعاملون مع الموت فدعني لمنازلتهم واكفني شر غيرهم من رجال بورسعيد أو الخناجر التي تذبح من الوريد الى الوريد ,اعتقد أن ما يجري الآن مصداق لقول جدتي خلصنه من قواد طحنه أبترس مع ودي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صلاح عمر العلي والذاكرة المعطلة / محمد علي محيي الدين
|