تناقض رقم (7) وهذا الأشقى الذي يصلى النار الكبرى (لا يموت فيها ولا يحيى). ونفهم من ذلك أنه في حالة غيبوبة، فلا هو حي ولا هو ميتٌ. والإنسان في حالة الغيبوبة لا يشعر بالألم. فما فائدة العذاب في جهنم إذا كان الشخص المعذب في حالة غيبوبة ولا يشعر بالألم؟
هنا الآية تتكلم عن حال من كان في النار وطلبه بالخلاص منها ... بطريقتين .. يريد الموت وانتهاء الشعور للخلاص من العذاب .. فلا يموت ...ولا يستطيع إن يحيى في النار حياة سعيدة .. للخلاص من عذابها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات في القرآن المكي 4-4 / كامل النجار
|