تحملنا كثيرا بسبب المرجعية الدينية الصفوية التي تسوق الوهم للناس لتستولي على ما في جيوبهم وعقولهم . منذ الاحتلال العثماني حتى سقوط النظام . وما بيع من وهم على الناس في السنوات الاخيرة لم يعدمن الممكن السكوت عليه وكم اتمنى ان يسلط الضوء على تلك التجوزات ومن هنا أرجوا كتاب الحوار المتمدن من ذوي الصلة أن يكتبوا عما في جعبتهم من الانتهاكات الجنسية التي يمارسها رجال الدين بحق الاطفال وكم هو الشذوذ الجنسي منتشر بينهم علنا نظع لبنة لتصحيح مسار هذه المؤسسة ونكون رقباء عليها وعلى انتهاكاتها اليومية لأبسط مبادئ حقوق الانسان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفساد يستشري بالمؤسسة الدينية / علي الشمري
|