وصل الكثير ممن يدعون انفسهم رفاق للحزب الى الدول الاوربية باسم الحزب وحال وصولهم تركوا العمل الحزبي وتفرغوا لحياتهم ومصالحهم بينما هناك في العراق من ترك ممن هم اكثر منهم تمسكا ووطنية وتعرضوا للتعذب والاعدام ونادرا ما نجا منهم احد وشاهدت الكثير منهم ممن اثر ان يبقى في بلاد المهجر على العودة الى الوطن واخرين لا يستطيع بسبب مصالحه التجارية او يبرر عدم عودته بسبب الاولاد والعائلة .لا يستحقون المجىء ممن بانوا على حقيقتهم .امثال هولاء هم من يسىء للحزب من امثال الكاتب المحترم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل صحيح أن أصوات الحزب الشيوعي العراقي قد سُرِقت..!؟؟ / محسن صابط الجيلاوي
|