أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل صحيح أن أصوات الحزب الشيوعي العراقي قد سُرِقت..!؟؟ / محسن صابط الجيلاوي - أرشيف التعليقات - عتبا كثيرا على الحوار المتمدن - آزاد بدر










عتبا كثيرا على الحوار المتمدن - آزاد بدر

- عتبا كثيرا على الحوار المتمدن
العدد: 112733
آزاد بدر 2010 / 4 / 17 - 21:58
التحكم: الحوار المتمدن

لااعلق على مغالطات الكاتب المحترم كثيرا وانما اعلن احتجاجي لنشر ثقافة لاتليق بموقع يساري علماني مثل الحوار المتمدن ..وثقوا اني مو شيوعي ولاانتمي لاي حزب بس احب الافكار الحلوه والمفاهيم التقدميه ..زين تقبلون يجي انفصام بالشخصيه بنسكم
يابه عيب تنشرون هيج مواضيع وشكرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل صحيح أن أصوات الحزب الشيوعي العراقي قد سُرِقت..!؟؟ / محسن صابط الجيلاوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشاعر آرثر رامبو “نجمة شاردة في التاريخ الأدبي” / أحمد رباص
- مع عقد المجلس العام للأمم المتّحدة لجلسة في نيويورك ، تصعّد ... / شادي الشماوي
- الفرق بين السلطة والسلطة / عبد الناصر عليوي العبيدي
- ظهور العلوية السياسية: الأخطاء الاستراتيجية القاتلة للعلويين ... / نضال نعيسة
- إسرائيل تواصل اختبار حدودها / شابا أيوب شابا
- خَلط الأوراق... / مكارم المختار


المزيد..... - ترامب ينشر فيديو عنصريًا مُعدّلًا بالذكاء الاصطناعي لتشاك شو ...
- بعد اقترابه من غزة.. العفو الدولية تطالب بحماية أسطول الصمود ...
- Greeting message on the occasion of the 80th anniversary of ...
- استطلاع: تراجع حادّ في دعم الأمريكيين لإسرائيل وتأييد أكبر ل ...
- عرّاب غزو العراق ومستشار الزعماء العرب.. من هو توني بلير الذ ...
- -معادية للمسيحيين-.. ماسك يهاجم -رابطة مكافحة التشهير- اليهو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل صحيح أن أصوات الحزب الشيوعي العراقي قد سُرِقت..!؟؟ / محسن صابط الجيلاوي - أرشيف التعليقات - عتبا كثيرا على الحوار المتمدن - آزاد بدر