عزيزي محمد (هكذا دون ألقاب , فإني أشعر بأنك قريب مني لدرجة الميانة التي تسقط الرسميات) . 1- بتقديرٍ عالي أبارك تضحيتك وتطوعك لهذه الرحلة غير المأمونة العواقب !. 2- أخاف عليك من أن يختلك واحد من أؤلئك البدو الأجلاف وهذا ديدنهم . 3- أخاف أن تأكل من الأكلة التي ----- وتعود ولديك قدرة خمسين أوسبعين رجلاً على الجما ---- وزمننا لم يعد يبيح الإماء والجواري والسرائر ، ساعتها --- وين تودي وجهك ! ؟ وقد تقرر العودة الى ذلك الزمان يا محمد (رض) دمت ودام خيالك الجميل وأحلامك الأجمل --- عزيزي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زيارتي الى الحجاز .. في ظرف غير عادي 3 / نادر عبدالله صابر
|