هيلاري كلنتون اشتهرت في أميركا بصوتها المعادي للحرب في العراق وهي توصف باليسارية وليس كما يقول الكاتب . أمريكا اليوم ليست كما كانت في السابق . الإدارة الأميركية اليوم بمجملها ذات ظلال يسارية وهو ما كان محرماً في السابق . انسحاب أميركا الكامل من العراق سيشكل صفعة لكل المتجمدين فكرياً من الشيوعيين . كيف سيعتذرون من قرائهم لدى الإنسحاب وهم الذين ملأوا الدنيا زعيقا حول الإستعمار الأميركي الجديد في العراق ؟ لو كان الكاتب ماركسياً حقيقياً لكتب اعتذاراً عما كان يكتب وما زال يكتب عن أمريكا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أوباما: لون البشرة هل يغير طعم السياسة؟ / سلامة كيلة
|