أحسدك أيها الشقيق فقد تفوقت علي , ولو كانت للحرباوات نظم وكانوا أمة مثل النمل لإستحققت ان تكون ملكا دون منافس ((( أعرفك وأعرف كل تاريخك كما يعرفك كل ضحاياك ))) تحياتي للحوار المتمدن ولومي وعتبي الشديدين أقبل أياديكم يا رزكار ,يا حميد ويا فواز أن ترحموني فما أن أشاهد إسمه يسود مكاناً في الصفحة حتى تنتصب أمامي كل الآلام التي تسبب بها هذا ----- لزملائه في الكلية وفي العمل احجبوا تعليقي ولكن إقرءوه وانصفوا ضحاياه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علاوي والمالكي ... وبيضات ألقبان / جعفر المظفر
|