بارك الله في عقلك يأاستاذ طارق فهذه المحاولات وغيرها من ألاعمال الغير الشرعية التي تمارسها سلطتي الحزبين لم تعد خافية على أحد , وقد صدقت في قولك ان علينا أن نفرق بين سلطات تلكم ألأحزاب والشعب الكوردي الذي ذاق ألأمرين على أيادي هاذين الحزبيين الدكتاتوريين ومن يسير على خطاهم وهنا ينطبق القول الرائع عليهم أنهم قد يستطيعون أن يخدعوا بعض الناس كل الوقت أو كل الناس بعض الوقت ولكن لن يستطيعوا ان يخدعواالعالم والناس اجمعين كل الوقت000
مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تصدير أزمة الأحزاب الكردية إلى بغداد! / طارق حربي
|