الموضوع يفتقر الى المعلومات الموثقة كما انه يتعامل مع الظاهرة وكأنها نتاج سياسي صرف رغم انها ظاهرة عالمية ولم تشير الكاتبة الى الظرف الاجتماعي والاخلاقي والاسري الذي تاتي منه الفتاة أو المرأة أليس من باعها اسرتها بمعنى هناك ام (امرأة) شاركت في الجريمة الاولى ودلالة (امراة) شاركت في الجريمة الثانية ، نعم هناك اثرياء ومسؤولين يدخلون هذه الحلبة لكن هناك اناس متوسطي الحال او حتى فقراء ولا يتمتعون بمواقع رسمية ويكونون جزءا من الظاهرة من الافضل اخراج الظاهرة من حمى التسييس التي تجتاح العراق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جرائم اغتصاب الفتيات والنساء في كردستان / خيال ابراهيم
|