في نهار مشمس قرب شاطيء جميل ، وأشجار جوز الهند الجميلة على الضفاف ، يلعب بأوراقها نسيم الهواء . وجميلات هاواي يترنحن في مشيتهن وطوق الورود كأكليل على رأسهن ، وبعص خصلات الشعر تتطاير . في غمرة هذا الجمال يختبيء شخص بيده بندقية صيد رقم واحد من الصباح حتى المساء ، علّه يجد طير يوجه صوبه سلاحه ويصطاده . هذا الصياد لايهمه كل الجمال الذي حواليه مثل أخينا المعلق الذين يتصيد باحثاً أخطاء لغوية ويترك الفكرة ودمت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عذراً أيها الحكيم البابلي – لقد كنت صغيراً جداً حينذاك ، ولم اكبر / زيد ميشو
|