صديقنا العزيز عبد القادر لا أريد أن أعلق على الموضوع ، لأنك لا تترك أية ثغرة لنا لنضيف وليس من باب المديح أو المجاملات لو قلتُ بأننا سعداء لأنك معنا ، حيث لا بد وأن يكون خلف هذا الفكر والتمكن والحجة التي في كل مقالاتك إنسان يعرف الكثير ويستنبط الكثير ولا يبخل به علينا ، وسعيد أنا أن يكون شخص مثلك في خندقنا وليس في الخندق المقابل شكراً عزيزي ، وكما قالت الزميلة القارئة ، فستكون دراساتك هذه مرجعاً رائعاً لنا في قابلات الأيام ، أنا فخورٌ بك يا صاحبي تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرافة التوفيق بين العلم والإيمان / عبد القادر أنيس
|