أتمنى على كل من يضع مصلحة شعبه ووطنه، نصب عينيه، ان يدقق بالمعلومات الواردة بالرسالة، من دون اية احكام مسبقة، ويتوثق مما ورد فيها، بعيداً عن الاتهامات الشخصية، فهي تتعلق بقضية عامة. انه وقت تجميع، او على الأقل تنسيق، جهود كل الخيرين استعداداً للانتخابات القادمة. فلنقف بمسؤولية مضاعفة إزاء ما جرى ويجري في عراقنا، فالتاريخ لن يرحم هؤلاء الخيرين إن لم يضعوا مصالح البلاد والعباد فوق مصالحهم الخاصة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيان صادر من جماهير الحزب الشيوعي في الناصرية / حميد حسين لفته
|