اشكر سيدتى لاتاحة الفرصة بالتحاور معكى واستمتعت بقراءة مقالك على الرغم من تحفظى من البعض على صب لجام غضبهم على الدين وليس على الاشخاص انفسهم وعلى راى المثل القائل اكره اللاعب ولا تكره اللعبة فالمسلمون أساؤا لدينهم و لرسولهم بدون و روح الدين قتلت فى نفوسهم و لم يبقى الا القشور . الاديان بقوتها الروحية و تعاليمها السامية تدفع بالإنسانية قدما .و عندما يفقد حاملى هذا الدين هذه الروح تفقد الرسالة فعاليتها على مستوى الرقى الإنسانى تحياتى للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمة أحياؤها أموات وأمواتها أحياء! / وفاء سلطان
|