انني في الحوار المتمدن احتفي بما اقرا اكثر مما احتفي بما اكتب لقد استطاع الموقع بالفعل ان يتموقع في لب الاسئلة الكبرى للانسان عبر تعريفه بالكثير من الحراك الثقافي والسياسي والفني وهذا لعمري لخدمة كبرى للعقل والعاطفة البشرية التي لن تتوقف ابدا عن التوهج في مواجهة التظليل والالينة والميز بشتى الوانه مبروك للحوار المتمدن واتمنى لها مزيدا من التوهج والمواكبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحوار المتمدن يتفوق على جريدة الحياة اللندنية والكثير من المواقع الإعلامية المعروفة / الحوار المتمدن
|