الأسياد لا يحموا مصالحهم الطبقية بمجرد مجموعة من الشرائع والنواميس فحسب بل يتم صياغة منظومة فكرية وفلسفية يتم تسويقها لتجعل من المجتمع العبودى حقيقة واقعة تستمد قوتها من هيمنة الفكرة . قولك هذا حقيقة أستشعرها في مجتمعي من خلال تكريس أسياده لقيم البدواة المقيته .. بعض هؤلاء الأسياد طيبون غير أنهم يعتقدون نتيجة تكريس أسلافهم أن هذه القيم صحيحة ومطلوبة .. ليتهم يقرؤن مقالاتك .. إنهم خطرون ببراءة .. هل فهمتني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحن نخلق ألهتنا (5) _ الله مالكا ً وسيدا ً . / سامى لبيب
|