أخي المبارك سيمون ليس فقط في اليونان الحبيبة التي أحبها من أعماق قلبي , في أوربا أيضا هم يقدمون الملأيين الملأيين للمسلمين لكنهم دائما ينعتوهم بالخنازير والقردة والوسخيين , يأخذون وجبتهم المقدمة لهم يبصون فيها وهم بأنفسهم يرجعون ويأكلوها . لم أجد مثل هؤلأء البشر ليسوا شاكرين أبدا وناكري الجميل ويدعون بالأيمان أي أيمان هذا الذي يتبعوه لأ أعرف شكله وأي أله هذا الذي لم يعلمهم معنى الشكر والمحبة ومعنى قيمة الأنسان .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آخر صيحة في عالم بناء المساجد / رمضان عبد الرحمن علي
|