بالرغم مما جاء فى المقال من اشياء صحيحه الا ان الكاتبه تجاهلت الحقيقه التى تقول ان الشعوب تستحق حكامها فهى حاولت ان تضهر ان الشعب الليبى وكانه شعب مغلوبا على امره وانه كاحد شعوب الارض التى تريد ان تعيش فى سلام واحترام مبتبادل بينها وبين غيرها من الشعوب وبالتالى كل شى يتحمله الحاكم واتباعه ..وفى الواقع هذا غير صحيح فالحاكم هو افراز الشارع ونبضه بل فى اغلب الاحيان هو افضل مما هو موجود بالفعل فالحاكم هو مراءة الامه وانعكاس لثقافتها وسلوكها فان كانت الامه راقيه حتما سيكون الحاكم كذلك واذا كانت الامه خليط بين الهمج والغوغاء فبكل تاكيد سيكون الحاكم كذلك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القذافي، بين سوء تربية الأولاد وبين إعلان الجهاد / نادية عيلبوني
|