مشروع (وزارة الدك واللطم )امام جلسات النواب

رحيم السري

الحوار المتمدن-العدد: 1947 - 2007 / 6 / 15 - 13:24
المحور: كتابات ساخرة
    

اقاموا الدنيه ولم يقعدوها بالبكاء على منارتين تفجرت لبقايا الامامين العسكريين فاستغلوها ليس حبا بالمقدسات وانما لكي تولاء شاشات الفضائيات تصريحاتهم الوسخه
وبرقيات الاستنكار والاحتجاج والمسيرات كما كان يفعل صدام سابقا....وهؤلاء من فئران النواب كل مناسبه يصرحوا بعمائمهم الصفراء وو(جببهم التي كانت زيتونيه من بقايا فدائي صدام ) وهم 30 نائب صدري تصور 30 نائب بان يعلقوا عضويتهم (حسبالك لعب كره للاطفال بالشارع وبعد يومين يرجعون وهم 30 صفيه 30 زعطزطاالسهيل تعادل 100 منهم وعيا ومثال الالوسي يعادل 200 منهم وعيا .30 نائب لم (يحلو رجل دجاجه ) واذا ناقشوا في البرلمان قضية الكهرياء يقولون (هسه يطلع الامام المهدي ويحلها واذا ناقش المجلس رواتب المتقاعدين فيقول نوابهم (اجرهم في الاخره يجلسون على الارائك وتحتهم الانهار تجري خمرا وحورا و و هذا مجلس المشداني الذي طردوه حتى جماعته وهو امجلب باذيالهم وكلمن امحضر واحد غيره حسبالك (بسوك الغزل كلمن جايبله عتوي شكل) واحد يكول العاني والاخرالقيسي والاخرالعليان وهم كلهم بقايا البعث ( كلهم خريان) ويسمون نفسهم جبهة التوافق يرئسها (الرعاش الدليمي) بريئه دليم من هيجي لشكول الدليمي قول دكتوره نزيهه الديمي وبس..اما ذوله مال اكل (دليميه وبس و معها جت )هذا مجلس نوابنا خل نبجي عليه كبل ما نبجي على منارتي الامام العسكري هذا مجلسنا ياشعب العراق قدوة المنطقه بالثقافه والسياسه والوعي...30 عضو صدري علقو عضويتهم يابه روحوا ولاتجون مهدي الحافظ حميد مجيد موسى يعادلكم انتم ومفكركم
(الزعطوط يوميه عمامه تطله وتعلن قرر مقتدى الحداد 3 أيام هو بيا صفه يقرر؟ زين ما يلغي وزارة التربيه وويقرر وزارة اللطم مثل مال العام الرياضه وكرة القدم

#رحيم_السري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات