|
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....24
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 8337 - 2025 / 5 / 9 - 18:14
المحور:
حقوق الانسان
المسار الذي سلكته الجمعية المغربية لحقوق الإنسان لتصير متمتعة بمكانتها المشرفة:.....1
وبعد تناولنا للموضوع الجانبي:
معنى المكانة المشرفة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان.
الذي، ما زلنا نتعمق فيه، من جميع الجوانب، رغبة في الوصول إلى الوقوف العوائق، التي تجعل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، تكتسب مكانة مشرفة، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، السياسية، منطلقين من الأسئلة المتفرعة عن السؤال الرئيسي، حتى تساعدنا تلك الأسئلة، على تناول الموضوع، تناولا منهجيا، من أجل الوصول إلى تحديد: معنى المكانة المشرفة.
وقبل تناول الموضوع الجانبي الموالي:
المسار الذي سلكته الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، لتصير متمتعة بمكانتها المشرفة.
نجد أنفسنا ملزمين بطرح السؤال الرئيسي، الذي له علاقة بالموضوع الجانبي.
والسؤال هو:
وما هو المسار الذي سلكته الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، لتصير متمتعة بمكانتها المشرفة؟
وكالعادة، فإن السؤال الأساسي، لا بد أن تتفرع عنه أسئلة ممنهجة لتناول الموضوع الجانبي، من بدايته، إلى نهايته، حتى يتبين، بما فيه الكفاية، المسار الذي سلكته الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، من أجل أن تكتسب التمتع بالمكانة المشرفة، التي ترفع شأن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وطنيا، وقوميا، وعالميا.
والأسئلة المتفرغة عن السؤال الأساسي، الذي له علاقة بالموضوع الجانبي، هي:
وما المراد بالمسار؟
وما هو المسار الذي سلكته الجمعية المغربية لحقوق الإنسان؟
وما هي الطريقة التي اختارتها، من أجل أن تسلك المسار المختار، من قبل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان؟
وماذا يترتب عن اختيار الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، المسار المختار؟
كيف تصير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، باختيار الطريقة التي تسلك بها المسار؟
هل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أصابت الهدف، باختيار المسار؟
هل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أصابت الهدف باختيار طريقة سلك المسار؟
ما هو الفرق بين اختيار المسار، واختيار الطريقة؟
وما هو الفرق بين المسار، والطريقة؟
وكيف تصير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بدون اختيار المسار؟
كيف تصير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بدون اختيار الطريقة؟
هل اختيار المسار ضروري للجمعية المغربية لحقوق الإنسان؟
وهل اختيار الطريقة ضروري للجمعية المغربية لحقوق الإنسان؟
ما العمل من أجل أن تكتسب الجمعية المغربية لحقوق الإنسان مكانتها المشرفة، بدون اختيار المسار، وبدون اختيار الطريقة؟
إن هذه الأسئلة، وغيرها، من الأسئلة التي يمكن أن تطرح في هذا السياق، ترسم لنا الطريقة التي نتبعها، من خلال معالجة الموضوع الجانبي، معالجة موضوعية، هادفة إلى جعل المتلقي يقتنع بما ورد في المعالجة.
والمراد بالمسار: الطريق الذي نسير فيه، في اتجاه المكان الذي نقصده، والمراد به هنا: المنهج المتبع في اتجاه تحقيق هدف معين، أو مجموعة من الأهداف، التي نسعى إلى تحقيقها. وعندما يتعلق الأمر بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فإن المنهج المتبع، من أجل معالجة موضوع:
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف، ونضال هادف.
أو لمعالجة الموضوع الجانبي:
المسار الذي سلكته الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، لتصير متمتعة بمكانتها المشرفة.
فالموضوع العام، يعالج بالمسار العلمي، أو المنهج العلمي، أو المنهج الاشتراكي العلمي، بقوانينه: المادية الجدلية، والمادية التاريخية. وهذا المنهج، يمكن توظيفه في مختلف الخصوصيات، وفي مختلف المراحل التاريخية؛ لأنه صالح لكل زمان، ولكل مكان، وأي موضوع، وكيفما كان، وفي أي مكان كان، وفي أي زمان، يمكن معالجته، بالمنهج العلمي، من أجل الوصول إلى نتائج مهمة، تستفيد منها الأجيال القادمة، من منطلق:
أن المنهج العلمي، منهج واضح، في الفكر، وفي الممارسة، ويسعى إلى منتوج معلوم للمعرفة العلمية، حتى يصير في متناول الجميع؛ لأن توظيف المنهج الاشتراكي العلمي، لا يشترط فيه أن تكون مقتنعا به، وقادرا على توظيفه توظيفا إيجابيا، وصولا إلى جعله في متناول الجميع، عندما نصل إلى تحقيق التحرير، وإلى تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ليصير المنهج الاشتراكي العلمي في متناول الجميع، على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة، وعلى مستوى التحليل، وعلى مستوى إعادة التركيب، في أفق أن يصير الهدف متحققا، أو أن تصير الأهداف متحققة.
أما الموضوع الخاص بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فإن المسار يصير منهجا علميا، وفي نفس الوقت، يصير مبدئيا مبادئيا؛ لأن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، منظمة جماهيرية، مبدئية مبادئية. وما دامت كذلك، فإن المنهج العلمي، الذي نتبعه، هو في نفس الوقت، منهج مبدئي مبادئي، والمنهج العلمي، لا يتنافى مع المنهج المبدئي المبادئي، وكلا المنهجين، يكمل بعضهما البعض، ويهدفان معا، إلى جعل الحقيقة مجسدة على أرض الواقع: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وإلى جعل حقوق الإنسان العامة، والخاصة، والشغلية، في متناول الجميع، بناء على التحليل العلمي المبدئي المبادئي.
والطريقة التي اختارتها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، من أجل أن تملك طريق، أو مسار المنهج العلمي المبدئي المبادئي، هي طريقة الانحياز إلى العمال، وإلى باقي الأجراء، وإلى سائر الكادحين، والانحياز إلى الجماهير الشعبية الكادحة، والانحياز إلى الشعب المغربي الكادح؛ لأن الارتباط بالعمال، وباقي، الأجراء، وسائر الكادحين، وبالجماهير الشعبية الكادحة، وبالشعب المغربي الكادح، والانحياز إليهم، تصير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، معزولة، وغير مرتبطة، وغير منحازة، لا إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا إلى الجماهير الشعبية الكادحة، ولا إلى الشعب المغربي الكادح، مما يدفع بها إلى ممارسة التحريف البيروقراطي، الذي تصير فيه الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في خدمة الأجهزة البيروقراطية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، أو حزبية، في خدمة الحزب، والأجهزة الحزبية، والحزبيين، أو تابعة، في خدمة الأجهزة المتبوعة: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية؛ لأن البيروقراطية، والحزبية، والتبعية، أشكال من التحريف، التي يجب أن تنأى عنها الجمعية المغربية، لحقوق الإنسان، حتى تبقى محافظة على هويتها المبدئية المبادئية، التي تجعلها مرتبطة بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبالجماهير الشعبية الكادحة، وبالشعب المغربي الكادح، ومنحازة إليهم، بدل أن تصير بتحريفها، في خدمة الأجهزة البيروقراطية، أو في خدمة الحزب، والأجهزة الحزبية، أو في خدمة الأجهزة المتبوعة. والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، عندما تحافظ على هويتها، تنأى بنفسها عن التحريف، حتى تبقى مبدئية مبادئية.
ويترتب عن اختيار الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، للمسار المذكور، أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، تبقى مرتبطة بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبالجماهير الشعبية الكادحة، وبالشعب المغربي الكادح، ومنحازة إليهم، وترفض التعامل مع الإطارات الجماهيرية، اللا مبدئية اللا مبادئية، التي تمارس التحريف، بأشكاله المختلفة، لتصير بيروقراطية، أو تصير حزبية، أو تصير تابعة، وتعمل على محاربتها، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى لا تتفاعل معها، وحتى لا تصير، هي بدورها، تحريفية: بيروقراطية، أو حزبية، أو تابعة، ومن أجل أن تحافظ على مبدئيتها، ومبادئيتها، التي تجعل مكانتها تزداد ارتفاعا، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تستطيع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن تصمد في وجه التحريف، وأن تستمر في الارتباط بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبالجماهير الشعبية الكادحة، وبالشعب المغربي الكادح، وفي العمل على تمكينهم من كافة حقوقهم الإنسانية: العامة، والخاصة، والشغلية، وفي خدمة مصالحهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، إلى أن يصيروا، جميعا، متمتعين بكافة حقوقهم الإنسانية: العامة، والخاصة، والشغلية، وإلى أن تتلاءم جميع القوانين المعمول بها في المغرب، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان: العامة، والخاصة، والشغلية، لتصير كافة حقوق الإنسان، مرتبطة بتطبيق القوانين المعمول بها في المغرب، على جميع المستويات.
كما يترتب عن اعتبار طريقة سلوك المسار المختار، هو الصحيح، نظرا؛ لأن الطريقة تمكن من التعامل مع المسار المختار، تعاملا إيجابيا: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا. وهذا التعامل، هو المناسب للمسار، وإلا، فإن أي طريقة أخرى، سوف لن تمكننا من التعامل الجيد، والمناسب، مع المسار. والأمر الذي يترتب عنه: أن وجود التفاعل، سيؤدي بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إلى السقوط، في التحريف البيروقراطي، أو الحزبي، أو التبعي. وهذه الأشكال من التحريف، تنبذها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، باعتبارها، وتحاربها، كيفما كانت الشروط، التي تعيشها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، باعتبارها مبدئية مبادئية، وباعتبارها تسعى إلى نشر الفكر، وإلى نشر الممارسة المتناسبة مع المبدئية المبادئية، ومع النضال الهادف، إلى إشاعة حقوق الإنسان، في صفوف المستهدفين المحرومين منها، وإلى العمل على تحقيقها، وإلى النضال، من أجل فرض ملاءمة جميع القوانين المعمول بها، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان: العامة، والخاصة، والشغلية، باعتبارها مرجعية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، التي تفرض عليها أن تكون مبدئية مبادئية، وأن تناضل بصدق، تجاه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتجاه الجماهير الشعبية الكادحة، وتجاه الشعب المغربي الكادح، باعتبارهم، جميعا، أكثر تضررا من الحرمان من الحقوق الإنسانية: العامة، والخاصة، والشغلية.
وتصير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، باعتبار المسار الذي سلكته، وبالطريقة التي اتبعتها، مبدئية مبادئية، وفية في نضالها الصادق، من أجل خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن أجل خدمة مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ومن أجل خدمة مصالح الشعب المغربي الكادح؛ لأن خدمة مصالح هؤلاء، والعمل على جعلهم يتمتعون بالحقوق الإنسانية: العامة، والخاصة، والشغلية، حتى تصير حقوق الإنسان: العامة، والخاصة، والشغلية، في متناول الجميع، وعن طريق ملاءمة القوانين المعمول بها، مع مرجعية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، حتى تكون الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قد قامت بدورها كاملا، لصالح المستهدفين بنضالها: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.
وهذا الدور الذي تقوم به الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، تمليه عليها رسالتها تجاه المجتمع المغربي، وتجاه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتجاه الجماهير الشعبية الكادحة، وتجاه الشعب المغربي الكادح، لأن رسالة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن تعمل على جعل الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، العامة، والخاصة، والشغلية، سارية بين جميع الناس، في المغرب، وخارج المغرب، وفي كل دولة، وفي كل مكان من العالم.
كما تصير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، باختيارها، عاملة على تفعيل المسار الذي تسلكه، محترمة لنفسها، وعاملة على أن تبقى محترمة، ومناضلة، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، وفي صفوف الشعب المغربي الكادح. وبذلك الاحترام الكبير، الذي تتمتع به الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، تصير مشرفة، ويصير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مشرفين، وتصير الجماهير الشعبية الكادحة، مشرفة، ويصير الشعب المغربي الكادح، مشرفا، لأن التشريف الذي تحظى به الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، لا بد أن يتفاعل، إيجابا، مع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومع الجماهير الشعبية الكادحة، ومع الشعب المغربي الكادح، حتى يصير الجميع مشرفا، بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وبين المستهدفين بها، وهذا العمل، هو نتيجة للتفاعل القائم على أرض الواقع، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.
وبذلك، تكون الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قد أصابت الهدف، باختيار المسار الذي تسلكه، والذي يجعلها تختار الطريقة المناسبة، للمرور من المسار المختار، وصولا إلى تحقيق الأهداف العامة، والخاصة، والشغلية، التي تجعل الجميع يعرفها، ويهتم بها، ويسعى إلى تحقيقها، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، على المستوى العام، وعلى المستوى الخاص وعلى المستوى الشغلي، والحرص على أن تصير تلك الحقوق قانونية، عن طريق ملاءمة جميع القوانين المعمول بها، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان: العامة، والخاصة، والشغلية، ليصير تطبيق القانون، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة الشعب المغربي الكادح، ضدا على مصالح البورجوازية، والإقطاع والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، الذين يحرمون العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ويحرمون الجماهير الشعبية الكادحة، ويحرمون الشعب المغربي الكادح، وليضيفوا ما وجب دفعه للمستهدفين إلى الرأسمال، الذي يمارس عليهم الاستغلال بواسطته.
والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، كذلك، أصابت الهدف، عندما اختارت الطريقة التي تمكنها، من سلوك المسار، الذي اختارته، من أجل الوصول إلى تحقيق الهدف، أو الأهداف، التي تسعى إلى تحقيقها، لجعل المستهدفين يتمتعون بحقوقهم الإنسانية: العامة، والخاصة، والشغلية، وعن طريق تطبيق القانون، سواء تعلق الأمر بالحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمدنية: العامة، والخاصة، والشغلية، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان: العامة، والحاصة، والشغلية.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....23
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....22
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....21
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....20
-
لماذا صار الفقيد محمد بوكرين معتقل الملوك الثلاثة؟
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....19
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....18
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....17
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....16
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....15
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....14
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....13
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....12
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....11
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....10
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....9
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....8
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....7
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....6
-
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....5
المزيد.....
-
حماس: المجاعة بغزة تشتد -بشكل كارثي- وندعو لإدخال المساعدات
...
-
تقرير: قطاع غزة يواجه مستوى -حرجا- من خطر المجاعة
-
حماس: المجاعة في غزة تشتد بشكل كارثي.. وندعو لكسر الحصار وفت
...
-
ليو الرابع عشر يدعو لإطلاق سراح الصحفيين المعتقلين ويشيد بحر
...
-
أول دفعة من مواطني جنوب أفريقيا البيض تتوجه إلى الولايات الم
...
-
مؤسسات الأسرى: تصعيد ممنهج وجرائم مركّبة بحق الأسرى خلال نيس
...
-
مستويات -كارثية- من الجوع.. تقرير يحذر من خطر المجاعة في غزة
...
-
تعرف على إجمالي الأسرى الذين تمكنت إسرائيل من استعادتهم من غ
...
-
إسرائيل تدعو المحكمة الجنائية الدولية لسحب أمري اعتقال بحق ن
...
-
استمرار الاحتلال في قصف مراكز الإيواء وخيام النازحين وإبادة
...
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|