أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - صفاء علي حميد - نصوص اسلام المذاهب (22)















المزيد.....

نصوص اسلام المذاهب (22)


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8328 - 2025 / 4 / 30 - 17:06
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


النص (93)
عن بعض أصحابه قال: سئل أبوالحسن : هل يسع الناس ترك المسألة عما يحتاجون إليه؟ فقال: لا.
الكافي / ج 1 / ص 30

النص (94)
عن أبي إسحاق السبيعي عمن حدثه قال: سمعت أمير المؤمنين يقول:
أيها الناس اعلموا أن كمال الدين طلب العلم والعمل به، ألا وإن طلب العلم أوجب عليكم من طلب المال، إن المال مقسوم مضمون لكم، قد قسمه عادل بينكم، وضمنه وسيفي لكم، والعلم مخزون عند أهله، وقد امرتم بطلبه من أهله فاطلبوه.
الكافي / ج 1 / ص 30

النص (95)
قال أبوعبدالله : قال رسول الله |: طلب العلم فريضة.
وفي حديث آخر قال قال أبوعبدالله ×: قال رسول الله |: طلب العلم فريضة على كل مسلم ألا وإن الله يحب بغاة العلم.
الكافي / ج 1 / ص 31

تعليق :

من هذه النصوص سوف اركز على النص الذي تحدث فيه الامام علي وقبل التطرق اليه وجدت كلمة كتبت في شرح نهج البلاغة لمحمد عبدة جديرة بالذكر ...

" اجتمع للامام علي بن أبي طالب من صفات الكمال، ومحمودالشمائل، والخلال، وسناء الحسب وباذخ الشرف، مع الفطرة النقية، والنفس المرضية، ما لم يتهيأ لغيره من أفذاذ الرجال.

تحدر من أكرم المناسب، وانتمى إلى أطيب الاعراق، فأبوه أبو طالب عظيم المشيخة من قريش.

وجده عبد المطلب أمير مكة وسيد البطحاء ثم هو قبل من هامات بني هاشم وأعيانهم، وبنو هاشم كانوا كما وصفهم الجاحظ: (ملح الارض، وزينة الدنيا، وحلى العالم، والسنام الاضخم، والكاهل الاعظم، ولباب كل جوهر كريم، وشر كل عنصر شريف، والطينة البيضاء، والمغرس المبارك والنصاب الوثيق، ومعدن الفهم، وينبوع العلم.

واختص بقرابته القريبة من الرسول عليه السلام، فكان ابن عمه، وزوج ابنته وأحب عترته إليه، كما كان كاتب وحيه، وأقرب الناس إلى فصاحته، وبلاغته، وأحفظهم لقوله وجوامع كلمه، أسلم على يديه صبيا قبل أن يمس قلبه عقيدة سابقة أو يخالط عقله شوب من شرك موروث، ولازمه فتيا يافعا، في غدوه ورواحه وسلمه وحربه، حتى تخلق بأخلاقه، واتسم بصفاته وفقه عنه الدين، وثقف ما نزل به الروح الامين، فكان من أفقه أصحابه وأقضاهم، وأحفظهم وأوعاهم، وأدقهم في الفتيا، وأقربهم إلى الصواب، وحتى قال فيه عمر: لابقيت لمعضلة ليس فيها أبو الحسن، وكانت حياته كلها مفعمة بالاحداث، مليئة بجلائل الامور، فعلى عهد الرسول عليه السلام، ناضل المشركين واليهود، فكان فارس الحلبة ومسعر الميدان صليب النبع جميع الفؤاد. ذلك هو الامام علي بن أبي طالب عليه السلام " ( شرح نهج البلاغة / ج 1 / ص 2 ) .

ولمحمد عبده في نفس الكتاب كلام ايضاً مفيد اذكر بعضه ...

" فقد أوفى لي حكم القدر بالاطلاع على كتاب(نهج البلاغة) مصادفة بلا تعمل.

أصبته على تغير حال وتبلبل بال، وتزاحم أشغال، وعطلة من أعمال.

فحسبته تسلية، وحيلة للتخلية فتصفحت بعض صفحاته، وتأملت جملا من عباراته. من مواضع مختلفات، وموضوعات متفرقات.

فكان يخيل إلي في كل مقام أن حروبا شنت وغارات شنت وأن للبلاغة دولة، وللفصاحة صولة.

وأن للاوهام عرامة وللريب دعارة. وأن جحافل الخطابة، وكتائب الذرابة، في عقود النظام وصفوف الانتظام، تنافح بالصفيح الابلج والقويم الاملج. وتمتلج المهج برواضع الحجج. فتفل من دعارة الوساوس وتصيب مقاتل الخوانس.

والباطل منكسر ومرج الشك في خمود وهرج الريب في ركود. وأن مدبر تلك الدولة، وباسل تلك الصولة، هو حامل لوائها الغالب، أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.

بل كنت كلما انتقلت من موضع إلى موضع أحس بتغير المشاهد. وتحول المعاهد فتارة كنت أجدني في عالم يغمره من المعاني أرواح عالية.

في حلل من العبارات الزاهية تطوف على النفوس الزاكية. وتدنو من القلوب الصافية: توحي إليها رشادها. وتقوم منها مرادها.

وتنفر بها عن مداحض المزال. إلى جواد الفضل والكمال. وطورا كانت تتكشف لي الجمل عن وجوه باسرة وأنياب كاشره.

وأرواح في أشباح النمور، ومخالب النسور. قد تحفزت للوثاب، ثم انقضت للاختلاب فخلبت القلوب عن هواها، وأخدت الخواطر دون رماها.

واغتالت فاسد الاهواء وباطل الآراء. وأحيانا كنت أشهد أن عقلا نورانيا، لا يشبه خلقا جسدانيا، فصل عن الموكب الالهي، واتصل بالروح الانساني.

فخلعه عن غاشيات الطبيعة وسما به إلى الملكوت الاعلى. ونما به إلى مشهد النور الاجلي. وسكن به إلى عمار جانب التقديس. بعد استخلاصه من شوائب التلبيس .

وآنات كأني أسمع خطيب الحكمة ينادى بأعلياء الكلمة، وأولياء أمر الامة، يعرفهم مواقع الصواب ويبصرهم مواضع الارتياب ويحذرهم مزالق الاضطراب. ويرشدهم إلى دقاق السياسة.

ويهديهم طرق الكياسة، ويرتفع بهم إلى منصات الرئاسة ويصعدهم شرف التدبير، ويشرف بهم على حسن المصير ذلك الكتاب الجليل هو جملة ما اختاره السيد الشريف الرضي رحمه الله من كلام سيدنا ومولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه. جمع متفرقه وسماه بهذا الاسم(نهج البلاغة) ولا أعلم اسما أليق بالدلالة على معناه منه. وليس في وسعي أن أصف هذا الكتاب بأزيد مما دل عليه اسمه، ولا أن آتي بشئ في بيان مزيته فوق ما أتى به صاحب الاختيار كما سترى في مقدمة الكتاب.

ولولا أن غرائز الجبلة، وقواضي الذمة، تفرض علينا عرفان الجميل لصاحبه، وشكر المحسن على إحسانه، لما احتجنا إلى التنبيه على ما أودع نهج للبلاغة، من فنون الفصاحة. وما خص به من وجوه البلاغة، خصوصا وهو لم يترك غرضا من أغراض الكلام إلا إسابة ولم يدع للفكر ممرا إلا جابه(3).

إلا أن عبارات الكتاب لبعد عهدها منا، وانقطاع أهل جيلنا عن أصل لساننا قد نجد فيها غرائب ألفاظ في غير وحشية، وجزالة تركيب في غير تعقيد، فربما وقف فهم المطالع دون الوصول إلى مفهومات بعض المفردات أو مضمونات بعض الجمل. وليس ذلك ضعفا في اللفظ أو وهنا في المعنى وإنما هو قصور في ذهن المتناول " ( شرح نهج البلاغة / ج 1 / ص 3 - 5 ) .

الآن ندخل الى النص ونبين دلالته وما يشير اليه عن طريق الاستعانة بما كتبه المازندراني عنه وهو ما نصه بالحرف الواحد ...

" أيها الناس اعلموا : يجوز أن يكون بمنزلة اللازم بحذف مفعوله نسيا منسيا ففيه تغريب في تحصيل ماهية العلم وما بعده تعليل له استيناف.

وأن يكون متعديا ومفعوله قوله: (إن كمال الدين طلب العلم والعمل به) الظاهر أن المراد بهذا العلم العلم المتعلق بكيفية العمل، ويحتمل أن يراد به العلم المتعلق بمعرفة الله وما يليق به ومعرفة النبي والأئمة (عليهم السلام) ومعرفة ما يجب معرفته عقلا وشرعا، وهو الذي يجب التدين به والاعتقاد له والعكوف عليه والمحافظة له، ثم العمل بمقتضاه إن كان المقصود منه العمل فيصير بذلك عالما ربانيا، قال الله تعالى: (كونوا ربانيين) قال الأزهري: هم أرباب العلم الذين يعملون بما يعلمون وبهما يتحقق كمال الدين وتمامه.

أقول : وسر ذلك أن بالعلم يعرف واضع الدين وحدوده وأحكامه ولواحقه وشرايطه ومداخله ومخارجه ومصالحه ومفاسده، وبالعمل يحققه ويقيمه ويوجده ويضع كل واحد من أجزائه في موضعه ويخرجه من حيز البطون إلى حيز الظهور، فلولا العلم بطل العمل، ولولا العمل بطل العلم وصار بلا فائدة، وذلك كما إذا قصدت بناء دار معينة محدودة بحدود معينة وموصوفة بصفات مخصوصة وموضوعة على أركان وهيئة معلومة عندك وطلبت بناءها من زيد فلا بد لزيد من أن يعلم مقصودك المشتمل على تفاصيل مذكورة ثم يشتغل بالعمل ويبنيها على نحو ما قصدت ليتم على وجه الكمال كما أردت،

فلو اشتغل بالبناء من غير أن يعلم مقصودك لكان ما يبنيه غير موافق لمقصودك غالبا إذ الاتفاق نادر جدا، ولو علم مقصودك ولم يشتغل بالعمل لم ينفعه ذلك العلم ولم يستحق منك الثناء والأجر،

ومن هاهنا ظهر أن كمال الدين وتمامه بالعلم والعمل، وقال بعض الناظرين إلى هذا الحديث: المراد بالدين الأعمال البدنية مثل الصلاة والصوم والحج ونحوها،

والمراد بكماله غايته يعني أن غاية الأعمال البدنية والتكاليف الشرعية طلب العلم وذلك لأن الأعمال البدنية إنما تراد للأحوال أعني طهارة القلب وصفاءه عن الأخباث والشهوات والتعلقات وتلك الأحوال إنما تراد للعلم ثم هذا قسمان علم عقلي كالعلم بذات الله تعالى وصفاته وأفعاله،

وعلم عملي وهو المتعلق بكيفية أعمال الطاعات وترك المعاصي والسيئات، فالقسم الأول إنما يراد لنفسه لا لغيره، والقسم الثاني إنما يراد للعمل به والعمل يراد للعلم أيضا، فالعلم هو الأول والآخر والمبدأ والغاية، فضرب من العلم وهو العملي وسيلة، وضرب من العلم وهو العقلي غاية، وهو الأشرف الأعلى والعمل لا يكون إلا وسيلة، فقوله (عليه السلام): «والعمل به» إشارة إلى ثمرة ضرب من العلوم وأوايلها ومباديها أعني العملي فلا خير في طاعة لا يكون وسيلة للعلم وكذا لا خير في علم متعلق بها إذا لم يكن وسيلة إلى العمل المؤدي إلى الحال المؤدي إلى العلم.

ألا وإن طلب العلم أوجب عليكم من طلب المال) فيه أمران:

الأول: أن طلب المال يعني قدر الكفاف واجب وهو كذلك لأن فيه حفظا للبدن وقواه، وصيانة للعرض وماء الوجه من ذل السؤال، وقطعا للطمع عما في أيدي الناس، واستعانة بالعبادات والطاعات كما ورد «لولا الخبز ما صلينا ولا صمنا» وهذا لا ينافي الروايات الواردة للزهد في الدنيا والحث على تركها لأن الزهد في الدنيا ليس بإضاعة المال ولا تحريم اكتساب الحلال بل الزهد فيها أن لا تكون بما في يدك أوثق منك بما عند الله عز وجل .

وقد فسر الزهد فيها سيد الوصيين بقصر الأمل وشكر كل نعمة والورع عن كل ما حرم الله عز وجل وكيف يكون الزهد عبارة عن ترك الحلال وقال الصادق (عليه السلام): «لا خير فيمن لا يحب جمع المال من حلال، يكف به وجهه، ويقضي به دينه، ويصل به رحمه» .

الثاني: أن طلب العلم أوجب وآكد من طلب المال ووجه ذلك أن العلم حياة القلب من العمى ونور البصيرة من الظلمة وقوة الأبدان من الضعف وغذاء الروح وحياته وقوته وكماله ونموه في الدنيا والآخرة،

والمال سبب حياة البدن وبقائه في الدنيا والروح أشرف من البدن وحياته أدوم وأبقى من حياة البدن لأن حياة البدن زايلة منقطعة وحياة الروح باقية أبدا لا نهاية لبقائه،

فطلب ما يوجب حياة الروح وهو العلم أوجب من طلب ما يوجب حياة البدن وأفضل بقدر الفضل بين الروح والبدن، ويكفي للحكم بكون طلب العلم أوجب من طلب المال ما روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: «يا كميل، العلم خير من المال، العلم يحرسك وأنت تحرس المال، والمال تنقصه النفقة والعلم يزكو ويزداد على الانفاق وصنيع المال يزول بزواله. يا كميل بن زياد، معرفة العلم دين يدان به يكسب الإنسان الطاعة في حياته وجميل الاحدوثة بعد وفاته، والعلم حاكم والمال محكوم عليه، يا كميل بن زياد، هلك خزان الأموال وهم أحياء والعلماء باقون ما بقي الدهر أعيانهم مفقودة وأمثالهم في القلوب موجودة» .

ومن طرق العامة عنه (صلى الله عليه وآله) قال: «إن بابا من العلم يتعلمه الرجل خير له من أن لو كان أبو قبيس ذهبا فأنفقه في سبيل الله» وبين (عليه السلام) كون طلبه أوجب بوجه آخر غير هذه الوجوه بقوله:
(إن المال مقسوم مضمون لكم قد قسمه عادل بينكم) على حسب ما يقتضيه المصلحة وقوله:

(قد قسمه) تأكيد للسابق أو حال عن فاعل مقسوم (وضمنه) وأكده بالقسم قال الله تعالى: (نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا)، وقال: (وما من دابة إلا على الله رزقها)، وقال:

(وفي السماء رزقكم وما توعدون فورب السماء والأرض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون).

(وسيفي لكم) ولو كنتم في جحر أو موضع منقطع من الناس ولا تموتون حتى تستكملوا أرزاقكم، قال الصادق (عليه السلام): «لو كان العبد في جحر لأتاه الله برزقه» وقيل لأمير المؤمنين (عليه السلام): لو سد على رجل باب بيته وترك فيه فمن أين كان يأتيه رزقه؟ فقال (عليه السلام): «من حيث يأتيه أجله»، وهذا مما يحكم به العقل ضرورة لأن وجود الإنسان من غير رزق محال، فإذا قدر الله سبحانه وجوده في مدة فلا محالة يجب أن يأتيه رزقه في تلك المدة طلبه أو لم يطلب إلا أن الدار دار تكليف ودار امتحان، فقد ينبغي له الطلب ويجب عليه ليعلم أنه مطيع أو عاص في اكتسابه من طريق الحلال أو من طريق الحرام، وقد يكون الطلب لطلب الفضل كما يرشد إليه قول الباقر (عليه السلام): «ليس من نفس إلا وقد فرض الله لها رزقها حلالا يأتيها في عافية وعوض لها بالحرام من وجه آخر فإن هي تناولت شيئا من الحرام قاصها به من الحلال الذي فرض لها وعند الله سواهما فضل كثير وهو قوله عز وجل: (واسئلوا الله من فضله)» فأمر بطلب الفضل والرزق منه تعالى ولم يضطره إلى طلبه من الخلق مثله ولم يرتض له بذلك.

(والعلم مخزون عند أهله) وهم (عليهم السلام) أهل الذكر ومن تمسك بذيل عصمتهم وأخذ العلم من مشكاة فضلهم.
(وقد أمرتم بطلبه من أهله) لقوله تعالى: (فاسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون).
(فاطلبوه) من أهله بعد تصفية الظاهر والباطن إلى غير ذلك من آداب التعلم وشروطه المذكورة في كتب الآداب ليحصل المناسبة بينكم وبينهم وتستعدوا بذلك لانعكاس أنوار العلوم من قلوبهم إلى قلوبكم وإلا فكل واحد ليس أهلا للعلم والحكمة، وقد ورد المنع من تعليمها لغير أهلها في كثير من الروايات،

والغرض من هذا الحديث الترغيب في طلب العلم عند أهله والتنفير عن طلب الدنيا لما أن أبناء الزمان كلهم عاملين بالعكس،

وملخصه أن الإنسان مضطر في قبول رزقه وليس له كثير مدخل في قبوله ورده ولذلك ترى رزقه معدا وهو في بطن امه من غير حيلة له وغير مضطر في قبول العلوم، ولذلك تراه في أول الفطرة خاليا عن العلوم كلها إذ ليس العلم من شرائط وجوده وحياته وبقائه في هذه الحياة الدنيا، بل هو مختار في طلبه إن طلبه من أهله مع شرائطه وجده وإن لم يطلبه فقده فوجب عليه طلبه من أهله والسعي في تحصيله فوق طلب المال والسعي له، والله ولي التوفيق وإليه هداية الطريق " ( شرح اصول الكافي / ج 2 / ص 10 - 14 )



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جراح وطن ...
- محبوبتي ...
- الشر بالعراق يحصل دون عقاب
- خسائر ضحايا الحب اكثر من الحروب
- الحب كالاديان فيه الصواب والخطأ
- البديل عن مصدر الهامك
- هل هو الخلاص الوحيد من هذه المعاناة ؟
- نصوص اسلام المذاهب (21)
- انتِ الكون لي براً وبحراً
- متى ينطفيء ضوء القمر ؟
- مع اضراب التربويين في عموم العراق
- العراق ماضيه اسوء من حاضره
- نصوص اسلام المذاهب (20)
- ينالون ما يريدون بدون جهد وتعب
- لم يبق منها الا الاحلام
- هل كان محمد على صواب ؟
- الفوز بك هو العيد الحقيقي
- الفقهاء يسعون الى التسلط دائماً
- ساعتي الرملية الغالية
- حب في غير آوانه


المزيد.....




- رئيس جامعة هارفارد يعتذر عن -الإسلاموفوبيا- و-معاداة السامية ...
- تيم سيباستيان ورنا الصباغ يكتبان: أول 100 يوم من عهد ترامب ا ...
- محمد بن زايد يستقبل جوزاف عون في أبوظبي.. وهذا ما أكد عليه ا ...
- السعودية الأولى عربيًا.. هذه الدول صاحبة أعلى إنفاق عسكري في ...
- -روساتوم-: مناقشة الوجود الأمريكي في محطة زابوروجيه يعود للق ...
- الكشف عن رسالة كتبتها ضحية جيفري إبستين الشهيرة قبل انتحارها ...
- نائب أوكراني: نظام كييف فقد السيطرة على جيشه
- إسرائيل تحترق.. إخلاءات واسعة للسكان واستنفار أمني كبير وسط ...
- أقارب الجنود الإسرائيليين القتلى يزورون المقبرة العسكرية في ...
- زاخاروفا: تهديدات الاتحاد الأوروبي لفوتشيتش بشأن زيارته موسك ...


المزيد.....

- برنارد شو بين الدعاية الإسلامية والحقائق التاريخية / رحيم فرحان صدام
- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - صفاء علي حميد - نصوص اسلام المذاهب (22)