أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الجزائر تجري مناورات عسكرية بالذخيرة الحية ، وتنشأ قاعدة عسكرية بالقرب من حدود المغرب .















المزيد.....

الجزائر تجري مناورات عسكرية بالذخيرة الحية ، وتنشأ قاعدة عسكرية بالقرب من حدود المغرب .


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8328 - 2025 / 4 / 30 - 16:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الفريق سعد شنقريحة يشرف شخصيا على تنظيم الجيش الجزائري لمناورات عسكرية بالذخيرة الحية شاركت فيها جميع القطاعات , بما فيها طائرتين حربيتين من نوع Mig 29 ، القتا بقنابل حارقة وجد تدميرية كما هو مشاهد بالفيديو المعروض على المشاهدين .. وسبق لنفس الفريق شنقريحة ان اشرف على مناورات مماثلة اجراها الجيش الجزائري باستعمال الذخيرة الحية كذلك .. لكن المناورات الأخيرة للجيش الجزائري , تختلف عن سابقاتها , لان النظام الجزائري اعياه نزاع الصحراء الغربية الذي وجد نفسه بين عشية وضحاها متورطا فيه , ومن دون افق على المنظور القريب او المتوسط للتوصل الى حل يرضي رغبة النظام , ويضع حدا للاستنزاف الذي يتعرض له الاقتصاد الجزائري بسبب التورط في حرب الصحراء التي أشرفت اليوم على مرور خمسين سنة على نشوبها , بل ان النظام الجزائري اعياه تماطل مجلس الامن من إصداره قرارات طبقا للبند السادس من الميثاق وليس طبقا للبند السابع من الميثاق .. مما يعني اتهام النظام الجزائري لمجلس الامن وللجمعية العامة للأمم المتحدة , بعرقلة حل نزاع الصحراء الغربية .. والنظام الجزائري الذي نظم هذه المناورة النوعية , يتساءل عن كم من الوقت سيظل مجلس الامن يصدر قرارات تنسخ بعضها البعض من دون جديد .. أي الى متى سيطول نزاع الصحراء الغربية الذي عطل التنمية الاجتماعية والاقتصادية في الجزائر اكثر من تعطيلها في المغرب , لان الجزائر من تأوي الانفصاليين وتتولى تمويلهم عسكريا ومؤن واجور العاملين بأجهزة الدولة الصحراوية , الى السفراء والقناصل والمخبرين الصحراويين الملحقين بالأجهزة المخابراتية الجزائرية المتنوعة .. إضافة الى المزنجرات والدبابات والطاقة .. فالجزائر التي ضاقت ذرعا من تماطل المجتمع الدولي الذي عجز في تنزيل المشروعية الدولية , لانها استشارية وتفتقر الى سلطة الضبط والقوة , قد يفكر في ارتكاب حماقة ستعود على الجميع بالندم حيث لا ينفع الندم .. فيجب استعمال الرشد والرزانة والتفكير في العواقب التي لن ينجو منها احد ، قبل القدوم على حماقة تسبب في تكرار الحرب العراقية الإيرانية التي دامت ثماني سنوات , دون ان ينجح احدهما في ربحها ..
من الأسباب التي حرضت على اجراء هذه المناورة النوعية ، وأكرر النوعية ، من جهة نزاع الصحراء الغربية الذي ارهق الميزانية الجزائرية ، سيما وانها فقدت الدور الذي كان لها في السبعينات والثمانينات بالقارة الافريقية , وبمنظومة عدم الانحياز التي لم تعد كما كانت أيام عبد النصر ونكروما وسيكوتوري وجوزيف بروز تيتو ... واصبح نزاع الصحراء الغربية لا يحظى بالعناية الدولية كما كان الحال في السبعينات والثمانينات عندما كانت حرب الصحراء مشتعلة على اشدها .. وزاد من هذا الوضع القاتم انتظار الجزائر والبوليساريو اكثر من ثلاثين سنة في سبات عميق , وعندما استفاقوا كانت مهزلة 13 نونبر 2020 بعد غزوة الكركرات .. وهي الحرب المحتشمة التي لا تزال تدور , دون ان تصل الى نفس مستوى حرب الستة عشر سنة الفائتة .. ان انتظار اكثر من ثلاثين سنة في سبات عميق , اثر على البنية العسكرية للجبهة , خاصة وان القيادة الصحراوية غرقت في البروتوكول على مستوى الرئاسة مع الدول الافريقية , وحضور إبراهيم غالي ضمن الاتحاد الافريقي لا من خارجه ، بعض اللقاءات كلقاء بروكسيل عاصمة الاتحاد الأوربي .. واصبح ارجاع نفس الوضع الذي سبق اتفاق 1991 الذي كان فخا محكما , من قبيل المستحيل .. عسكريا ولوجيستيكيا و دبلوماسيا ..
والسبب الثاني الداعي الى هذه المناورة النوعية ، وأكرر النوعية ، ظهور النظام الجزائري بمظهر المحامي المدافع عن الصحراويين وحتى بعض الجزائريين من ضربات مسيرات Drone المغربية بدعوى ان المستهدفين مدنيين وليسوا عسكريين .. والتذرع بحرب الصحراء في نسختها الثانية ، وقتل طائرات Drone المغربية للصحراويين ، هي ذرائع عسكرية صرفة لا علاقة لها بالمناورات العادية التي دأبت القيادة الجزائرية تنظمها كلما رأت الحاجة ماسة الى ذلك ..
لذا فالمناورات التي اشرف عليها الفريق شنقريحة مؤخرا , مع بناء قاعدة عسكرية بالقرب من الحدود المغربية , لا تبشر بخير , سيما وان الجزائر لا تزال لوحدها تجتر شعارات جبهة الصمود والتصدي , وتعيش على الاطلال وذكريات حرب السبعينات والثمانينات .. والوضع قد تغير تغييرا جذريا في أماكن النزاع الذي راهنت عليها القيادة الجزائرية كامتداد لوجستيكي لاي نزاع قد يندلع بالشرق الأوسط ، واستعمال هذا الحلف في إيجاد مسوغات مجابهة النظام المغربي العدو الحضاري ، وتفنيد مغربة الصحراء التي يردد النظام المغربي .
فعندما يفقد القائد العسكري كشنقريحة البوصلة والاتجاه الصحيح , يبقى امر المغامرة حاضرا في الوجدان , ولا ينقصه غير ( القرص ) لإشعال المنطقة عن اخرها , أي كما قال عبد الاله بنكيران علي وعلى اعدائي ..
لقد اثر كثيرا سقوط سورية في القيادة الجزائرية , كما اثر فيها سابقا سقوط ليبيا ومقتل معمر القدافي , واثر فيها سقوط صدام حسين , لان المشكل في ضياع العراق وليس في ضياع صدام .. كما اثر فيها مواقف محمود عباس وجماعته الذين اعترفوا بيهودية الدولة الإسرائيلية .. واذا اضفنا النهاية المأساوية التي انتهى اليها حزب الله اللبناني , وانتهت اليها حركة حماس الاخوانية , وتحرش الامارات العربية المتحدة بالدولة الجزائرية .. لخلصنا الى وجود الحذر والحيطة المندفعتان بفقدان الامل وذيوع الإحباط ، وفقدان أي امل لحل نزاع الصحراء الغربية كما خططت له القيادة الجزائرية عندما اعتبرته مجرد نزهة , فاذا به يصل الى خمسين سنة من التيه والتشرد الفكري وانعدام الحلول المنطقية ..
ان الجزائر التي تذرعت بنزاع الصحراء الغربية لتبرير قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب ، ارتكبت خطأ تعاني منه اليوم الشعوب وليس الأنظمة الجاثمة في قصورها .. كما ان التذرع بتأييد النظام المغربي لتقسيم الجزائر بتأييد استقلال جمهورية القبايل البربرية ، هو تقييم مغلوط ، لان موقف النظام المغربي ( تصريحات عمر هلال ) التي تبرأ منها النظام المغربي لاحقا ، كانت بسبب الموقف الجزائري من حرب ونزاع الصحراء ، ولن تكن مبدئية تنطلق من مبادئ أيديولوجية ( صراع الوجود ) كما تخوض القيادة الجزائرية , المهتمة بإسقاط النظام المغربي اكثر من اهتمامها بقضية الصحراء التي تستعملها الجزائر لإضعاف النظام المغربي ، لإسقاطه وتحويل المغرب من ملكية الى جمهورية ، بعد فصل الصحراء وفصل الريف اللذين تشتغل عليهما ، ليتحول المغرب الى محمية تابعة للنظام الجزائري ، أي اثبات الوجود قبل اثبات الحدود ..
فلو كانت القيادة الجزائرية صادقة في اختياراتها الاستراتيجية والجيوسياسية ، وهي التي تدعي دائما هذا ، لاستمرت تعترف بكون نزاع الصحراء الغربية ، هو نزاع من اختصاص الأمم المتحدة , مجلس الامن والجمعية العامة للأمم المتحدة , وليس بالمغربي كما انه ليس بالجزائري .. فما دام ان الأمم المتحدة تشتغل بطريقتها الخاصة على نزاع الصحراء الغربية , فان أي حل غير حل الأمم المتحدة الذي تنص عليه المشروعية الدولية , يبقى حلا مرفوضا بتنصيص قرارات مجلس الامن التي تحولت الى قاعدة قانونية سارية لا يمكن تغييرها الا اذا صوت مجلس الامن على قرارات مخالفة ، لتصبح قاعدة جديدة .. فما دام ان الجزائر تدعو الى الحل الاممي لا غير ، وهو حل لا زال في الطريق ، فان دعوة الجزائر للنظام المغربي بان يطبق ما تريد هي , لا ما يريده المجتمع الدولي ، يبقى بالعمل المرفوض المتعارض مع المشروعية الأممية ذاتها ... فهل الجزائر تؤيد القرارات الأممية والحل الاممي ، ام هي مع الحل الذي تصبو اليه ، ولن تبدله وتستبدله تبديلا ..
ان الذي يعطل إيجاد الحل لنزاع الصحراء الغربية , ليس النظام المغربي الذي ينتظر الحل الاممي قبل التصرف ، بل ان الذي يعطل حل النزاع هو مجلس الامن الذي يعالج النزاع ضمن المادة السادسة من الميثاق ، وليس ضمن المادة السابعة منه .. فكيف للجزائر ان تطلب من النظام المغربي ان يحل محل الأمم المتحدة ، ليتصرف ضد القرارات الأممية ، بما يرضي القيادة الجزائرية التي يهمها أولا وأخيرا صراع الوجود وليس صراع الحدود مع النظام المغربي ، حتى اذا حسمت الصراع وسقط النظام في المغرب ، استقلت الصحراء ، واستقل الريف ، وتحول المغرب الى ولاية من ولايات الدولة الجزائرية ..
فاذا كانت الجزائر تنشد حل الأمم المتحدة ، وهي من تعتبر قضية الصحراء بقضية الأمم المتحدة ، فعليها ان تدعو الأمم المتحدة كي تستجيب لطلباتها التعجيزية ، لا ان تطلب النظام المغربي الحريص على الحل الاممي ..
لذا فان المناورات الأخيرة للجيش الجزائري ، هي نوعية وليست اعتيادية كسابقاتها ، لان كما سقت أعلاه , تأثر النظام الجزائري بتلاشي وبسقوط دول " جبهة الصمود والتصدي " ، خاصة سقوط ليبيا والعراق وسورية ، وتشتيت اليمن الى يمنين .. فعند التأزيم النفسي السيكولوجي للقيادة التي أصبحت الأبواب مغلقة في وجهها ، من غير المستبعد ان تلجأ الى حماقات ستندم عليها حيث لا ينفع الندم .. والخاسر طبعا من أي مواجهة أصبحت محتملة وتطل من الشرفة ، هما الشعبين الجزائري والمغربي .. لان السؤال في هذا الظرف الذي تراجعت فيه القيادة الجزائرية . ما الغاية من تنظيم مناورات حدودية وبالذخيرة الحية للجيش الجزائري ، ان لم تكن الغاية رسالة واضحة وليست مشفرة موجهة الى الجيش المغربي ، لإرباك وضعه في الصحراء .
ان الافتخار بإنشاء قاعدة عسكرية بالقرب من الحدود المغربية ، ليس تخويفا ولا حتى تهديدا ، لان عند حصول نزاع بين الجيشين ، ستصبح القاعدة في مرمى طائرات F16 و F18 .. وتصبح طعما سهلا لسلاح المدفعية .. أي سيتم تدمير القاعدة بالحدود بمنتهى السهولة وبالسرعة القصوى .. ولا يجب النسيان ان حصول الجيش المغربي على صواريخ " ستينگر " حلَّ حلُّ طائرات سوخوي 35 و 57 .. ثم ان عقيدة الجيش الجزائري عقيدة شرقية كما ظهر في فيديو المناورة العسكرية , فتم كشف نوعية الأسلحة التي بيد الجيش الجزائري ونوعها , في حين ولا خبر ولا معلومات عن نوع وحجم الأسلحة التي بحوزة الجيش المغربي باستثناء " ستينگر " و F16 و F18 وطائرات الميراج الإماراتية ...
للقيادة الجزائرية كامل الحرية في تنظيم شؤون الجزائر الداخلية لأنها ترتبط بالسيادة ، ومنها تنظيم المناورات العسكرية .. لكن ما كان لها ان تنظم المناورة الأخيرة النوعية ، لان رسالتها واضحة غير مشفرة ، لكن فضلها انها نبهت الجيش المغربي لاتخاذ كافة الاحتياطات ، حتى لا يفاجئ بحماقات سترتد على أصحابها قبل ان ترتد على الجيش المغربي .. لان السؤال . ما الغاية من تنظيم مناورة بهذا الحجم وفي هذا الظرف من قبل القيادة الجزائرية ، وهي التي سبقت الى وقت قريب بتنظيم مناورات مماثلة بدون عناوين .. ؟
يجب تحضير العقل والتعقل ، والرزانة والثبات ، واستحضار روح المسؤولية ، والتفكير في مصير الشعوب التي ستكتوي من مثل هكذا حماقات ، وان المستفيد من الحماقات سيكون بالدرجة أولى أعداء الشعبين الجزائري والمغربي ، واعداء وحدة الأرض ووحدة الشعوب ..
المناورات النوعية الأخيرة لم تخف الجيش المغربي ، لانها انكشفت قبل وقتها .. لكن المصيبة انها ستزيد الجرح عمقا .. ولن تحل أي ملف من الملفات العالقة .. بل ستخلق ملفات أخرى عوض رأب الصدع ، تفجيره ..
نزاع الصحراء الغربية من اختصاص الأمم المتحدة ، ولو لم يكن من اختصاصها ، ما عقد مجلس الامن دورة سنوية عادية لبحثها ، وما بحتت فيها الجمعية العامة كل سنة ضمن اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار .. وعلى النظام الجزائري الذي يدعو الى حل الأمم المتحدة ان يدرك سلطات الاختصاص الوحيدة التي تبقى الأمم المتحدة . لذا ما كان من سبب وجيه ومعقول لتنظيم القيادة الجزائرية لمناورات تهديدية و ( تخويفية ) على مشارف الحدود المغربية ..
وعلى القيادة الجزائرية ان تطرق أبواب مجلس الامن صاحب الاختصاص ، وليس طرق أبواب النظام المغربي غير صاحب الاختصاص ..
ان مجلس الامن هو من يقف وراء إيجابيات وسلبيات نزاع الصحراء الغربية , لانه يرى ان الحل النهائي يتطلب الرشد والروية ، خاصة عندما يكون قرارات مجلس الامن تحمل في قلبها ما يحول دون تطبيقها .
فعندما يربط مجلس الامن أي حل لنزاع الصحراء الغربية ، بشرط حصول اطراف النزاع على شرطي الموافقة والقبول ، هنا تكون المعضلة المقصودة من قبل مجلس الامن ، أي اذا تخلف شرط القبول وشرط الموافقة ، فان أي حل لنزاع الصحراء يبقى مرفوضا بنص المشروعية الدولية ذاتها ..
ممنوع التهديد بالحرب فأحرى اشعالها . ومن يدعو اليها او يشتغل عليها هو عدو حقيقي للشعوب الجزائري والمغربي .. مجرم .
إضافة : لم اشاهد ولا قرأت على وجود خونة من نوع الخونة ( المغاربة ) . فبعضهم يبشر بقدرة الجيش الجزائري تحويل المغرب الى صحراء قاحلة والى العصور الوسطى .. وعضهم يؤكد حتمية الجزائري في الحاق الهزيمة التاريخية بالجيش المغربي .. وبعضهم يدعو الجيش الجزائري الى تلقين الدرس للجيش المغربي .. عملاء خونة مع من يدعو الى تقسيم المغرب وتقزيمه نكاية في النظام المخزني السلطاني التائه والمزاجي ..
ونحن نقول وبالفم المليان : منذ متى كانت محاربة النظام تتم بالتنكر لوحدته ، وبالسقوط في شرك العمالة والخيانة للنظام الجزائري الذي يتربص شرا بوحدة المغرب ووحدة شعبه ..
اذا ذهب نظام سيأتي على انقاضه نظام اخر وهكذا .. لكن اذا ذهبت الأرض فلن ترجع ابدا .. اين الصحراء الشرقية .. اين لواء الاسكندرون .. اين تشيكا و سلوفاك .. اين الجبل الأسود .. اين البوسنة والهرسك يوغوسلافيا .. اين شبه جزيرة القرم .. اين جزر المالوين الفلوكاند ... وأين انتم من خياناتكم ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتصرت إسرائيل الانتصار الساحق
- الجمعية
- هل حقا جرّم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهمة الإرهاب جبهة ...
- التعبئة العامة بالجزائر
- هل طلق السياسويون مطلب الديمقراطية ؟
- ماذا لو قبلت البوليساريو بحل الحكم الذاتي ؟
- هل يلجأ الكونغريس الامريكي لاتهام جبهة البوليساريو بالارهاب ...
- الحسم في الخط وفي الهوية الايديولوجية
- العنف الثوري الجماهيري المنظم
- هل يمكن عقد قمة مغاربية من دون المغرب
- هل القضاء مستقل وعصري بالمغرب ؟
- أبدا لن تكون هناك وحدة عربية على الاطلاق
- اسرائيل تخوض حرب اقتصاد وليست حربا دينية
- دراسة تحليلية نقدية لماضي مثخن بالجراح
- دورة المجلس بشأن الصحراء الغربية في الرابع عشر من شهر ابريل ...
- قرع طبول الحرب بين أمريكا إسرائيل وايران
- انتهت القضية الفلسطينية
- لماذا يجب التمسك بتقسيم الصحراء ؟
- سقوط النظام . اسقاط النظام . دور الجيش
- السخرية السياسية


المزيد.....




- رئيس جامعة هارفارد يعتذر عن -الإسلاموفوبيا- و-معاداة السامية ...
- تيم سيباستيان ورنا الصباغ يكتبان: أول 100 يوم من عهد ترامب ا ...
- محمد بن زايد يستقبل جوزاف عون في أبوظبي.. وهذا ما أكد عليه ا ...
- السعودية الأولى عربيًا.. هذه الدول صاحبة أعلى إنفاق عسكري في ...
- -روساتوم-: مناقشة الوجود الأمريكي في محطة زابوروجيه يعود للق ...
- الكشف عن رسالة كتبتها ضحية جيفري إبستين الشهيرة قبل انتحارها ...
- نائب أوكراني: نظام كييف فقد السيطرة على جيشه
- إسرائيل تحترق.. إخلاءات واسعة للسكان واستنفار أمني كبير وسط ...
- أقارب الجنود الإسرائيليين القتلى يزورون المقبرة العسكرية في ...
- زاخاروفا: تهديدات الاتحاد الأوروبي لفوتشيتش بشأن زيارته موسك ...


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الجزائر تجري مناورات عسكرية بالذخيرة الحية ، وتنشأ قاعدة عسكرية بالقرب من حدود المغرب .