أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبدالله عطوي الطوالبة - المدارس الفلسفية والفكرية المعاصرة في الحضارة الغربية(4)















المزيد.....

المدارس الفلسفية والفكرية المعاصرة في الحضارة الغربية(4)


عبدالله عطوي الطوالبة
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 8327 - 2025 / 4 / 29 - 11:43
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


عرفت أوروبا، خلال القرن العشرين، فلسفة تفسر الواقع انطلاقًا من مفهوم الحياة. وعلى هذا الأساس تبلور اسمها وثبت: "فلسفة الحياة". تجمع فلاسفتها قواسم فكرية مشتركة عدة، أولها أنهم "فعليون"، بمعنى أنه لا يوجد عندهم غير الحركة والصيرورة والحياة، حيث ينظرون إلى الوجود والمادة على أنهما من فضالة الحركة. ويميزهم من مدارس الفلسفة المختلفة أيضًا تصورهم للواقع على نحو عضوي، فالبيولوجيا (علم الحياة) تشغل مكانة رفيعة في منظومتهم الفلسفية. العالم بنظرهم ليس آلة، بل حياة عملية فاعلة. على صعيد المعرفة، فإنهم "لاعقليون"، حيث يرفضون التصورات والقوانين القَبْلِيَّة، فيأخذون بالحدس والنشاط والفهم الحي للتاريخ منهجًا للفلسفة ووسيلة، وليس بالمنهج العقلي. وهم في المقابل، ليسوا مثاليين يعتقدون بوجود حقيقة موضوعية مستقلة عن الذات العارفة. ويُظهرون ميلًا واضحًا للمذهب التعددي والإتجاه الشخصاني، كرد فعل على الواحدية المثالية. أما أهم مدارس فلسفة الحياة فثلاثة، تتصدرها فلسفة المفكر الفرنسي الشهير هنري برجسون (1859- 1941)، والبراجماتية الإنجليزية الأميركية، ثم المذهب التاريخي عند دلتاي وفلسفة الحياة في ألمانيا.
يُعد برجسون أهم فلاسفة الحياة في فرنسا وخارجها، ويرى أن الذكاء أو العقل هو المَلَكَة الإنسانية المقابلة للمادة المكانية، وأن العقل متجه دومًا نحو الفعل والعمل. الأخير، أي العمل، هو الموجه للعقل. الموضوع الأساسي للعقل برأيه، هو الجسمي الثابت وليس العضوي المتجزئ. العقل بمنظور برجسون تحليلي، بمقدوره أن يحلل كل نظام إلى قوانينه ويعيد تركيبها، ويتميز بالوضوح والقدرة على التفريق بين الأشياء. لكنه غير قادر على فهم الديمومة الحقَّة، أي الحياة. ولا وسيلة لإدراك الديمومة إلا الحدس. هذا الأخير، هو عضو "الإنسان المتأمل"، وبالتالي فإن موضوعه المتحرك وكل ما هو في حركة وتطور. لذا، فإنه وحده المدرِك للديمومة. على صعيد المعرفة، فتتأسس نظريتها البرجسونية على رفض المادية وإنكار وجود صلة بين الظواهر النفسية والظواهر الفيزيولوجية، ولا حتى صلة التوازي على فَرَض وجوده. ودليل برجسون على ذلك، ما يسميه الذاكرة الخالصة، حيث يميز بين نوعين من الذاكرة بوجه عام. الأول، ذاكرة ميكانيكية دورها تكرار الوظائف على نحو أوتوماتيكي. والثاني، ذاكرة خالصة على هيئة صور. شخصية الإنسان منبع أفعاله ومصدرها، والقرار الذي يُصدره يبدع شيئًا جديدًا غير مسبوق. الفعل يخرج عن الذات وحدها. وعليه، فالإنسان حر حرية كاملة. هذه هي الحقيقة عند برجسون. الحياة، كما يراها، لا تسير وفق المنطق، فتخطئ أحيانًا وقد تجد نفسها في ممرات مسدودة أحيانًا، وربما تعود إلى الوراء أيضًا. لكن الإندفاعة الحيوية على الكون تواصل مع ذلك مسيرتها، وتظل قائمة في سبيل ازدهار الحياة. الوجود في جوهره صيرورة، بحسب القولة الشهيرة لبرجسون، ومفادها:"هناك في الصيرورة أكثر مما في الوجود". العقل، وكذلك العلم، يصوران الأجسام ثابتة صلبة. والحقيقة أن العالم المادي في حركة، وفي اندفاعة. وبحسب برجسون، ثمة نوعان من الحركة في العالم، الحركة الصاعدة، وهي حركة الحياة. والحركة الهابطة، وهي حركة المادة. أما القانون الحاكم للمادة فهو قانون تقلص الطاقة. بخصوص الأخلاق، يحصرها برجسون في نوعين: الأخلاق المنغلقة، ويفرضها المجتمع ويمليها. وهي شخصية منغلقة لأسباب ثلاثة: حفظ العادات الإجتماعية، وبلوغ التطابق بين الفردي والاجتماعي، كما أنها أخلاق محصورة بأناس بعينهم ولا تصلح للإنسانية بأسرها. وهناك أيضًا الأخلاق المنفتحة، ويقصد بها برجسون أخلاق الشخصيات البارزة الاستثنائية، مثل الأبطال والقديسين. على صعيد الدين، يقول برجسون بالديانة الساكنة والديانة الديناميكية. الأولى نوع من الخُلق ذو طابع دفاعي، منطلقها معرفة الإنسان بالعقل أنه سوف يموت. لذا، تعينه الطبيعة على التعايش مع هذه المعرفة بخلق آلهة أسطورية. الديانة الساكنة إذن، تتأتى من قدرة عقل الإنسان على اختراع الأساطير، لتصل ما بين الإنسان والحياة، وما بين الفرد والمجتمع بحكايات خرافية وأساطير تشبه تلك التي تُحكى للأطفال. أما الديانة الديناميكية، فنوع من التصوف لا يقدر عليه إلا بشر استثنائيون يخرجون عن مستوى الناس العاديين. وقد ظهرت، كما يرى برجسون، عند كبار المتصوفة المسيحيين، الذين تمتعوا بصحة روحية كاملة.
بالإنتقال إلى البراجماتية في انجلترا وأميركا، كأحد تيارات فلسفة الحياة، نجد أنها تُنكر أن تكون المعرفة نظرية وتأملية خالصة. ولعل من أهم مبادئ المدرسة البراجماتية في فلسفة الحياة، إرجاع الحقيقة إلى المنفعة وربطها بها. فكل براجماتي، بالمفهوم الفلسفي لهذا المصطلح، يرى المعيار الوحيد للحقيقة في المنفعة والنجاح، بل وعنده أن المنفعة جوهر الحقيقة.
يلتقي التيار البراجماتي في أميركا وانجلترا مع برجسون في رؤيته أن الحقيقة لا تعرف الثبات، وكل معرفة تقوم على التجربة. وتتفق معه أيضًا، في الموقف ذي الطابع الشخصاني الفردي. لكن هذا التيار يختلف مع برجسون في النظر إلى الحدس. ففي حين يرى برجسون وظيفته نظرية بجوهرها، يرى براجماتيو انجلترا وأميركا أن كل معرفة عملية بحكم تعريفها.
من أبرز ممثلي البراجماتية في بلاد الأنجلوساكسون، الأميركي وليم جيمس(1842- 1910)، ومواطنه جون ديوي (1859- 1952)، والمفكر الإنجليزي فردناند شلر (1864- 1937). يرى جيمس أن الفكرة صحيحة حين تؤدي إلى إدراك موضوعها. والقضية صحيحة، حينما تؤدي إلى نتائج نافعة إذا ما قبلناها، وعندما تثبت قابليتها للتطبيق العملي. من جهته، اتجه ديوي باهتمامه نحو العلوم الطبيعية كونه مفكرًا تربويًّا. وانتهى إلى أنه لا يوجد ثبات أو سكون، لا في ميدان المادة ولا في نطاق العقل. البراجماتي الإنجليزي شلر، من أبرز رؤاه الفلسفية القول بعدم وجود حقيقة مُطلقة، فكل حقيقة برأيه إنسانية.
ومن التيارات ذات العلاقة مع البراجماتية، نذكر "المدرسة الجدلية" ويمثلها الفيلسوف السويسري فردناند جونست (ولد عام 1890). بحسبه، لا يوجد معيار مطلق للحقيقة، وكل معرفة إنسانية جدلية. ولا ينبغي القبول بصحة قضايا أو قواعد أو نظريات، ما لم تكن نافعة لحركة العِلم.
في ألمانيا، يقابل فلسفة الحياة في فرنسا والبراجماتية الإنجليزية الأميركية، تيارا المذهب التاريخي ومن أهم ممثليه فيلهلم دلتاي (1833- 1911)، والفلسفة ذات الإتجاه البيولوجي. ورُغم الاختلاف بين ذينك التيارين وبرجسون، إلا أن رؤى مشتركة تجمعهما مع فلسفته وفلسفة وليم جيمس، وتتعلق بالصيرورة الحيوية. هذا يعني أن تياري فلسفة الحياة في ألمانيا يُنكران أي قيمة للمنهج العلمي الطبيعي في فهم الحياة. ومن ممثلي المذهب التاريخي في ألمانيا بالإضافة إلى نيتشه (توفي 1926)، جورج سيمل (توفي 1918) وهو كانطي التوجه الفلسفي. ومنهم أيضًا، رودلف أيكن (توفي 1926). وفي المحل الأول، كان المؤرخ والفيلسوف فيلهلم دلتاي أهم ممثلي هذا المذهب. وقد تأثر بفلسفة كانط، وتركز اهتمامه على الحياة وكيفية فهمها. فقد تصور دلتاي الحياة على أساس غائي، حيث عدَّها مجموعة من الاتجاهات والنزعات في إطار وحدة مقفلة، لكل مظهر من مظاهرها أهميته. وبشأن المعرفة، يعارض دلتاي المذاهب العقلانية، فيقرر أن الإنسان لا يُعرف بالذكاء، بل عن طريق مجموع النفس فيه. وقدَّم نظرية في العلوم الروحية تنهض على مبادئ ثلاثة أساسية. أولها، يرى المعرفة التاريخية تأملًا على الذات. والثاني، مفاده أن الفهم ليس بالتفسير وليس وظيفة عقلية، بل يتحصل بالقوى الإنفعالية للنفس. والثالث، يذهب باتجاه أن التفهم حركة من الحياة إلى الحياة، لأن الحقيقة حياة. وبحسبه، يمكن إعادة أي تصور للعالم إلى اتجاهات الإنسان ومنظوره ومواقفه بإزاء الحياة. ويميز دلتاي بين ثلاثة أنواع من الفلسفة في التاريخ. فإذا ساد الذكاء، تظهر في الفلسفة النزعة الوضعية المادية. وإذا علا شأن الإتجاه العاطفي في حياة الإنسان، تبرز النزعة المثالية القائلة بوحدة الوجود والألوهية وحدة موضوعية. واذا سيطرت الإرادة، يعلو شأن المذاهب المثالية القائمة على الحرية، مثل فلسفة أفلاطون وفلسفة كانط. ويتمسك دلتاي بالنسبية في الحياة الإنسانية، إذ يقول "إن فصل الخطاب في التصور التاريخي للعالم هو نسبية كل تصور إنساني، وكل شئ يتحرك ويتغير، فلا شئ يبقى ثابتًا". وقد تأتى تأثير دلتاي على الفلسفة الأوروبية في القرن العشرين من قوله بالنسبية، ومقابلته بين العقل والحياة.
تأثر عدد من المفكرين بفلسفة دلتاي، منهم ارنست تُرلتش(1865- 1923)، وادوارد اشبرانجر (ولد عام 1882)، وأريك رتاكر (ولد 1888)، وجيورج مش(ولد 1878)، وهانز فراير (ولد 1887)، وتيودور لت (ولد 1880).
ومن الفلاسفة المتأثرين باتجاهات المذهب التاريخي والمهتمين بفلسفة التاريخ، أزفالد اشبنجلر (1880- 1936) مؤلف الكتاب الشهير بعد الحرب العالمية الأولى بعنوان "سقوط الغرب". وقد صدر خلال المدة بين عامي 1918و 1922. وتنهض فلسفة اشبنجلر على التصورات المتطرفة التي قدمها نيتشة ودلتاي. ويعرف هذا الفيلسوف بنظريته في دورات الثقافات، فكل منها بحسبه تعمر حوالي ألف عام.
ومن المفكرين من يرى أن المؤرخ البريطاني الشهير أرنولد توينبي(ولد 1899) ينحو منحى اشبنجلر في الفلسفة والتاريخ، لكنه أقل تشاؤمًا منه، كما أن معارفه أكثر اتساعًا مما تيسر لشبنجلر. وقد اشتهر كتاب توينبي "دراسة في التاريخ" الصادر بين عامي 1934 و 1939 في ستة مجلدات غزيرة المادة التاريخية وثرية الفكر. وليس لنا تفويت ملاحظة أن توينبي يُحل فكرة دورات الثقافة ودورات التاريخ محل فكرة التقدم التي سادت في القرن التاسع عشر. ومن أنصار المذهب التاريخي أيضًا، الإنجليزي كولنجوود (1891- 1943).
على صعيد فلسفة الحياة في ألمانيا، تجدر الإشارة إلى أنها لم تكن بمستوى الأهمية التي بلغتها في انجلترا وأميركا وقبلهما فرنسا. ويُصنف ممثلو هذه الفلسفة في ألمانيا بأنهم فلاسفة بالمعنى الشعبي لهذه الكلمة، وليس بمعناها الإصطلاحي الدقيق. ومنهم الكونت هيرمان كيسرلنج (1880- 1946). وقد ألَّفَ كتابًا بعنوان "يوميات رحلة فيلسوف"، تضمن وغيره من مؤلفاته مذهبًا لاعقلانيًّا يستند إلى براجماتية متطرفة. ومنهم أيضًا، لودفيج كلاجز (ولد 1872). وقد وضع كتابًا بعنوان "العقل خصم للنفس" في ثلاثة مجلدات تضمنت أفكارًا غريبة عجيبة من نوعها. فبرأيه أن كل شئ ذو نفس. ويسود عالمنا الحسي، في كل أجزائه، "انسجام" وتوافق طبيعي. وعنده، العقل قوة خارجية ظهرت فجأة في العالم "عن طريق توسط الإنسان واجتهدت في فصل الجسم عن النفس". العقل بحسبه، خصم للنفس وخصم للطبيعة وخصم للإخلاص، ولكل ما هو ذي قيمة. ويدعو إلى التحرر من العقل، والعودة إلى حياة ذات روح بدائية من دون وعي.
أحدثت فلسفة الحياة حراكًا هائلًا في الفكر الأوروبي خاصة، خلال النصف الأول من القرن العشرين وإن كانت قد أصبحت من الماضي في نصفه الثاني. هذا الحراك يُسجل لها، ويسجل لها أيضًا اهتمامها بالإنسان والإنطلاق من الواقع المعيش لحل مشكلاته. ولكن يعيبها النظر إلى الحقيقة من منظور واحدي، كونها فلسفة ذات اتجاه بيولوجي موضوعها الحياة على صعيدي الاهتمام والإدراك. ومن أهم المآخذ عليها نظرتها الضيقة إلى العقل.



#عبدالله_عطوي_الطوالبة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المدارس الفلسفية والفكرية المعاصرة في الحضارة الغربية(3)
- انتخابات الصحفيين الأردنيين.
- اطلالة عقل على صفحة في تاريخنا !
- المدارس الفلسفية والفكرية المعاصرة في الحضارة الغربية(2)
- العَرط !
- وما تزال الإشكالية قائمة !
- ملحمة التكوين البابلية -الإينوما إيليش-.
- كلامٌ نتغَيَّا أن يكون حقًّا !
- أوضاعنا ليست مطمئنة !
- المدارس الفلسفية والفكرية المعاصرة في الحضارة الغربية(1)
- يا حسرة علينا...!!!
- سؤال إلى كل عربي حُر ومحترم
- الإعلامي الفهلوي !
- القربان !!!
- ماذا ينتظرنا في عالم يتغير؟!
- الأقوياء يفرضون شروطهم
- من أين سرقوا أقنوم شعب الله المختار؟!!!
- السلطة الدينية !
- في نظريات السياسة الحَل أم في عِلم النفس؟!
- جُرح غزة النازف إلى أين؟!


المزيد.....




- هل يُعاني التوائم من الحساسية تجاه نفس الأشياء؟
- دراسة تبحث العلاقة المحتملة بين الدورة الشهرية وإصابة اللاعب ...
- دول -بريكس- تدين مقتل المدنيين في محافظتي اللاذقية وطرطوس في ...
- مصر تؤجل احتفالا رسميا يحضره السيسي بسبب ظروف طارئة بالبلاد ...
- ما هو -الكونكلاف- ؟.. سراديب التاريخ تفتح لاختيار خليفة القد ...
- الولايات المتحدة تلوح بالانسحاب من الوساطة في الشأن الأوكران ...
- دول مجموعة -بريكس- تحذر من انتشار التنظيمات الإرهابية من سور ...
- محاربو الطين الصينيون يتجهون إلى أستراليا في عرض ضخم
- إيران تثمن موقف الجزائر حول ملفها النووي
- نيبينزيا يلتقي وزير الخارجية السوري في نيويورك


المزيد.....

- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبدالله عطوي الطوالبة - المدارس الفلسفية والفكرية المعاصرة في الحضارة الغربية(4)